قيل لي أنك تجيد قرآءة شخصيتك المفضلة في روايات العشق
من كلامها الدافىء. كشمس الصباح
فهي كمصباح تنير طريق الحب الأبدي في الليلة الظلماء
تثير طعم السكر للشاي لتعطي طعماََ لإيامنا الحلوة
تسجد سجدة شكر لأن الله منحها أكسير نادر جداََ
شامتها السوداء على الخد عندما يراها يحمد الله على ذلك الجمال الرباني
عيونها السوداء المكحلة بالجمال العربي الأصيل كأنك تقرأ جمالا لايوجد إلا في الخيول
فهي صاحبة حذاء بالية الأحمر الصغير الحجم الذي يفوح بمراسيم الغرام
خاتمها ذو الحجر الفيروزي يذكرني بنوتات بحر موسيقية منفردة
ومازال لدي المزيد في كتابك