صورتها
.............
لم تتغير
نفس البسمة
نفس بريق العينين
حتي الخجل المرسوم
علي الخدين
ظلت تنظر لي من صورتها
الطفله بنت العامين
أو حتي الانثي ذات العقدين
هي نفس الصور ة
بهذي الطله
وهذي الضحكة
المنعجنة طهراً ونقاءاً
والمرتسمة من خلف
الشفتينبقلمي/ دكتور مصطفى السقا