منَ النَّعيمِ المُعَجًَلِ فِي الدُّنْيا
أن يصليَ المرءُ خلفَ ولدِهِ
أوْ يجلِس فِي حَلقَةِ دَرْسِهِ
أو أن يلتفتَ في المسْجدِ فيرى أولادَهُ بعد أن صلَّوْا قعَدوا يذكُرون ربَّهُمْ ويرددون أورادهم
فإذا عادَ إلى بيتِهِ وجدَ امرأةً تحفَظُه
وبناتٍ يُجللهن السترُ والعفافُ.