من أعظَم هِداياتِ المشاعر "الرّضا" يُورِث القلب سكينةً، يمنح الرّوح طمأنينةً، يمسحُ على حُزن الملامح ويلطّف أنين الكلمات المختنِقة. الرّضا تنهيدة في وجه الأسى، وابتسامةٌ تُثبّت نوافِذ الإنسان أمام رياح الحياة العاتية، قوّةٌ ترتخِي معها كل الشّدائد فياربّ رضاً من غير قنوط.
"الخيرة فيما يختاره الله ''
والخير كل الخير في تدابير الله لنا، وما يختاره الله لنا هو خيرٌ لنا حتى لو كان عكس رغبتنا
وكل اختيارات الله صالحة حتى وإن كنا لا نفهم كل أسبابه..
فالمريض المرض خير له
والمعافى الصحة خير له
والفقير الفقر خير له
والغني الغنى خير له
وكل مَن حُرِمَ من شيء فذلك لأنه خير له
فوالله؛ والله ما تلاقى احسن من اختيارات الله لحياتك، كلها تنصبّ في صالحك وأنت لا تعلم
، وكل الخير في تدابير الله..
فقل بقلبٍ راضٍ "رضيت يا رب"..
وقل (( الحمد لله )) صدقاااا وليس مجرد قولا فقط
و رد بالك تكره شيئًا اختاره الله لك
فعلى البلاء تؤجر، وعلى المرض تؤجر، وعلى الفقد تؤجر، وعلى الصبر تؤجر
فرب الخير لا يأتي إلا بالخير."
ما يحدثك به القلب يبقى بالقلب
مثل منزلٍ قديمٍ
وفارغ..
تسكنني الوحشةُ
وصفيرُ النوافذِ المحطمة
وأصوات الراحلين.
"لو جينا للحق كل المشاكل بين أي إثنين تندرج تحت فكرة قلة الحنية، راح تلاقي طرف قاسي يستخسر يجبر بخاطر الثاني."
على الضفة الاخرى من عينيك
طريق اخر ..
اتخيل اني اجالسك وننصت سوية لها.. كم كنت تحب ياس خضر
ما زالت شرائطه القديمة بين أغراضك.. ياريتني لا عشت يوم قبل رحيلك وكنت نسيا منسيا
ما زالت الايام تعلمنا ولم نتعلم
ان بعض البشر سيبهرك .. بعدد الاقنعة التي يرتديها
مايضيق الحر من حكي السقيم "
وشرههً العاقل على الجاهل جهل..
نعم نعمالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة ȺӀì βąҍӀì
