"يتعافى المرء كلَّما هجر ذنبًا
كلَّما أخضع نفسهُ وهواهُ للطَّريق الصحيح"
"يتعافى المرء كلَّما هجر ذنبًا
كلَّما أخضع نفسهُ وهواهُ للطَّريق الصحيح"
كُلُّ حُلولك في هُدوء خَلَواتك..
في كلّ لحظةٍ تجتهد فيها رغم تقصيرك، في كلّ ساعةٍ تقاوم فيها هَواك، في كلّ مرَّةٍ تُعالج عَثرَتَك بعيدًا عن عيون النّاس، ميدانُك عند هدأة الأنفاس، هناك طَبِّب جراحك يا صديقي؛ كُلُّ ما تُفكّر فيه الآن، ويشغل ذهنك، ويُشعل قلبك، يعلمه الله! اطمئنّ، ثمَّ ابدأ خُطوتك.
[وَأَنْ لَيْسَ لِلإِنسَانِ إِلَّا مَا سَعَىٰ].
يعيشون فيْ حب
ويتعآهدون على الوفاء
ثمْ تهبُّ رياح ” الفقد . . وتقتلع أحدهمْ!
يغيبون … و يغيبون
وفجأه …يتدخلُ القدر . .
فـ يلتقوا لـيكتشفوا بعد كلّ هذا
أن أحدهم عاش عمرآ . .
والآخر ،! فاته العمر كله.
"أحب القوي،
أحب من يستطيع انتزاع نفسه من أي شيء لا يلائمه."
كان وحيداً مكسوراً؛
لا يقوى على النهوض،
لكنه اِستند بقيامه
على كلمة.
الوقتْ جعلَّ
مِن جمالُكِ عَروسًا لهُ
فَـ حَصل بينهُما إنجابُ،
هَّا نْحنُ يا حَبيبتي ،
نحتفلْ بِمولدٍ كُل عَام
مِن نْسلُ ملامحُكِ
أسمهُ العَيد ،!
- م
كن دوماً على سجيّتك، ولن يكون هناك من هو أجمل منك.
لا تخدعنك الوجوه البريئة فخلف بعضها الف تفاهة
..
كُنتُ . .أعيش صَخبَ تَدمِير الذَات .
فِي الوَقتِ الذِي كانَ أصدِقائِي فِيه ،
يَنظرُون إليَّ :
كـقَائِدَة ،
وزَمِيلة ظَرِيفَة
حَادَّةُ الذكاء .
إلّا أنني فِي أعمَاقِ نَفسي ،
كُنتُ حَزِينَـة