انت من تصادقلك وحدة تكوم تكتب
عاشت الايادي
انت من تصادقلك وحدة تكوم تكتب
عاشت الايادي
أنثى
إنحدرت من عينيها دمعة
رسمت فى قلبى
كل معاني الحزن
طبعتُ على جبينها قبلة
إتسعت من شفتيها بسمة حانية
رسمت فى قلبى كل معانى الفرح
تأملت هاتين اللوحتين..
أعطتني معني عميق
بأن الحياة لابد أن تبتسم
فمثل مابدأت بدمعة منحدرة
إنتهت بابتسامة مشرقة
من تكون؟
انا رجلٌ أعدّ نفسه للإحتراق
لم أعهد عنفواناً كأنت
أحاول صياغة نفسي من جديدْ ..
كـ رجلٍ ذاكرتهُ تتشابهُ بِحاضرهِ
ذاكرةٍ لاتلمحُ للحزنِ طيفاً .. ولآ للنكباتِ ظلاً
فـ أعتقدُنِي قدْ برعتُ ..
أوفيت للشعرِ حقه ..
عفواً سيدي
بددني الثناء وأخجلني من كرمك الحياء
تحية طيبة
حياك الله وبياك
والآن سيدي من تكون أنت ؟
وقد فقدتُ وشاحك وأنت فى عنفوان شبابك
قل لي أتفكِر فيها أم فى ثيابك
هذا ماكان في دهاليز النبض الجريح
استشعرتُ مادار فيها من حديث
يُشابهِ مُعتْرك الأحآسيس وهي في الرمَقْ الأخير
وكانت الدهشة حين وجدتُ لكَ حرفٌ لحرفي نظير
---------------------------
أخي الكريم وصديقي الرائع
الأستاذ ابو ملاكــــــ
تحية مباركة من عند الله
أوتدري يارفيق الدرب
على مضمار الكلمة و الحرف
قد أيقنت ....
بأن المشاعر البكرية لتوطيد الصداقة الحقيقية
تظل هي الأصل محتفظةٌ برونق خاص
ويتجدد اللقاء ولكنه لا يضارع ذلك اللقاء
ولكنه بلا شك يوثّق مابيننا من اوآصر المحبة في الله
تقييمي وإعجابي لهذهـ الكلمات العميقة في جوهر الإحساس
كل الود
نسجت حروفك بـ اتقان واطربتنا بـ خاطرتك الجميلة
سلمت يداك
حروف قد تحولت الى ألحانٌ شجيه أطربتنا بها بحق
دُمت بكُل ما تُحب
سلمت يمناك
ابدعت ...