3 تحاليل تكشف حقيقة الإصابة بتجلط الدم.. وإليك الوقاية وطرق العلاج
هناك 3 تحاليل تكشف حقيقة الإصابة بتجلط الدم في الجسم وهي من أكثر أنواع أمراض الدم التي يمكن الوقاية منها هناك عدة طرق لتقليل فرص الإصابة بجلطة دموية، مثل التحكم في عوامل الخطر.
وفقًا لما جاء في موقعي" medlineplus"، "hematology"، فإن هناك تحاليل تكشف حقيقة الإصابة بتجلط الدم تتمثل فيما يلي:
1- تحليل الـ INR:
وهذا التحليل يكشف عن نسب الهيموجلوبين ومشاكل تخثر الدم، كما يساهم في معرفة تحديد الوقت الذي يستغرقه وصول الدم إلى عملية التجلط.
2- تحليل وقت النزيف:
يكشف عن الخلل الموجود بالصفائح الدموية، يتم من خلال عمل فتحة صغيرة في الساعد أي الجزء بين الكوع و المعصم، لمعرفة الوقت الذي يستغرقه توقف النزيف بعد إجراء الشق.
3- تحليل زمن البروثرومبين و زمن الثرومبوبلاستين الجزئي:
يكشف كلا من التحليلين عن جميع عوامل التخثر، أي البروتينات الخاصة بتخثر الدم، وتشير نتائج الاختبار إلى مقدار الوقت الذي يستغرقه دمك لتكوين الجلطة.
أعراض جلطات الدم:
_ألم في الصدر.
_ضيق في التنفس، والتعرق، والغثيان، والدوخة.
_ألم في الدماغ.
_ضعف شديد في الوجه، والذراعين أو الساقين، مصحوب بصعوبة في التحدث.
_مشاكل في الرؤية.
_تسارع ضربات القلب.
_آلام شديدة في البطن والقيء والإسهال.
كيف يتم علاج جلطات الدم؟
_عن طريق تناول مضادات التخثر.
_تناول دواء يذيب جلطات الدم.
_تحليل الخثرات بالقسطرة، وهو إجراء يتم فيه إدخال أنبوب طويل، يسمى القسطرة، جراحيًا وتوجيهه نحو الجلطة الدموية حيث يتم توصيل الدواء المذيب للجلطة.
_استئصال الخثرة، الاستئصال الجراحي للجلطة.
العوامل التالية تزيد من خطر الإصابة بجلطة دموية:
_التدخين.
_السمنة.
_وسائل منع الحمل عن طريق الفم.
_العمر.
_تاريخ عائلي للإصابة بجلطات الدم.
_الأمراض الالتهابية المزمنة.
_السكري.
_ضغط الدم المرتفع.