إن ضاق رحبك والأمور تعقدتْ
فالحلُّ في ذكرٍ مع التسبيحِ
ارفع يديك إلى الرحيم وناجهِ
فالذكر للإنسان جِدُّ مريحِ
واقرأ من الآيات في جوف الدجا
تلقى السكينة قد أتتْ كالريحِ
دفعتْ سحاباً مُثقلاً بإجابةٍ
لِدعاءِ قلبٍ خائفٍ وجريحِ
واسجدْ لِربك باكياً متضرعا
هو من يغيثُ❤أليس ذا بِصحيحِ؟!
إسلام الأدهم