ما هي أبرز أسباب وأعراض اكتئاب ما بعد الولادة؟
تتسبب التغييرات الطبيعية التي تحدث للأم أثناء الحمل في ظهور أعراض تشبه الأعراض التي تدل على اكتئاب ما بعد الولادة، والتي تتمثل في ما يلي:
- البكاء بوتيرة أكثر من المعتاد.
- سيطرة مشاعر الغضب على الأم.
- عزل النفس عن الأحباء.
- الشعور بالخدر، أو عدم الارتباط بطفلك.
- الشعور بعدم الإرتياح أو تقلب المزاج.
- الشعور بالحزن أو اليأس أو الإرهاق والتعب.
- وجود أفكار لإيذاء الطفل.
- وجود أفكار لإيذاء النفس.
- عدم الاهتمام بالطفل، وعدم الشعور بالإرتباط به. أو الشعور كما لو كان الطفل الرضيع هو طفل لامرأة أخرى.
- إنعدام الطاقة أو الدوافع.
- فقدان الشهية أو تناول الطعام بشراهة.
- قلة النوم أو كثرة النوم.
- صعوبة في التركيز أو اتخاذ القرارات.
- وجود مشاكل في الذاكرة.
- الشعور بإنعدام القيمة أو الشعور بالذنب وإهدار قيمة الذات.
- فقدان الإهتمام أو الشعور بالمتعة عند القيام بالأنشطة المحببة لدى الأم.
- الإنعزال عن الأهل والأصدقاء.
- المعاناة من الصداع والأوجاع والآلام أو مشاكل المعدة الكثيرة.
ما هي عوامل الخطر للإصابة باكتئاب ما بعد الولادة؟
تؤدي التغيرات الهرمونية إلى ظهور أعراض اكتئاب ما بعد الولادة، حيث تنخفض الهرمونات بسرعة بعد مرور 24 ساعة بعد الولادة، لتعود إلى مستوياتها الطبيعية قبل الحمل. ويعتقد الباحثون أن هذا التغيير المفاجئ في مستويات الهرمونات قد يؤدي إلى الاكتئاب.
تساهم مشاعر أخرى أيضاً في إصابة الأم باكتئاب ما بعد الولادة، ومنها:
- التعب بعد المخاض والولادة.
- التعب من قلة النوم أو النوم المتقطع.
- الإجهاد المفرط لوجود طفل جديد.
- شكوك حول القدرة على أداء مهام الأم الجديدة.
- الإجهاد الناجم عن التغييرات في روتين العمل والمنزل.
- السعي إلى أداء دور الأم المثالية.
- الإحساس بأنك أقل جاذبية.
- الإنشغال وقلة وقت الفراغ.