السلام ،،،
حبيت أناقش وياكم ظاهرة العنف الأسري منتشرة بكثرة أسبابها وعلاجها وأثرها على الأسرة والمجتمع
السلام ،،،
حبيت أناقش وياكم ظاهرة العنف الأسري منتشرة بكثرة أسبابها وعلاجها وأثرها على الأسرة والمجتمع
العنف ناتج عن الجهل وقلة الخبرة في الحياة وايضا التعود على العنف لحل المشاكل .
لنمحوا هذه الظاهره علينا حث من يريد الزواج ان يدخل دوره يتعلم من خلالها كيف يعامل زوجته وما هي مسؤولياته .
يجب زرع الحلول السلميه منذ النشأة .
وتعويد الابناء على اختيار الصحبة الصالحه .
العنف بصورة عامة..
عقدة متأصّلة من الطفولة..
تنمو مع الشخص بمساعدة ظروف الحياة الاجتماعية والاقتصادية..
لتنعكس على الزوجة والأطفال..
وللأسف أغلب العوائل تتعرض بداخلها لعنف أُسري بالضرب أو تعسف لفظي بصورة أو بأخرى..
الحل : سَن قوانين تحمي الأسرة
وتوفر للأطفال حياة كريمة..
و توسيع نطاق دور الرعاية لإستيعاب الأطفال
في حالة تعنيفهم أو إجبارهم على العمل والتسول وغيرها من الأمور التعسفية..
والله يحمي جميع عوائلنا..
العنف الاسري نتيجة المعاملات الحياتيه الغير سليمه تسببه وتترك تأثيره في النفوس الضعيفه
عدنه مثل يكول
المرأة وديعة المؤمن
والمرء من صلح دينه ..صلح كل مافيه..
بأختصار ..الحل الامثل اختيار الإنسان على أسس دينية و ذلك بالتعامل وليس بالعبادات فقط
فالدين معاملة .. ومنها تصلح الأسرة وينصلح المجتمع ...
أسعدني التواجد في هذا الطرح الراقي
غاليتي ابريم
منورين بحضوركم الرائع
ما يُسمى بالعنف الاسري
هو ليس ظاهرة اجتماعية عامة وانما حالات فردية
قد تحصل في كل مجتمع سواء كان غربي او شرقي
واتمنى ان لاتُتخذ الامور بصورة انفعالية وارتجالية
في سن قوانين وتشريعات تُعقد الحياة اكثر مما تسهلها
و حتى قبل مدة كان هناك لقاء تلفزيوني مع وزير الداخلية السابق
عثمان الغاني وسئلوه عن العنف الاسري في العراق
فقال ماكو عنف اسري كظاهرة عامة في المجتمع
وانما حلات فردية تحصل في كل اسرة
وانا وفي هذا العمر بين فترة وفترة تاتي عماتي او خلاتي
زعلانات بسبب بعض المشاكل الاسرية داخل العائلة
وعندما تُحل هذه المشاكل ترجع كل واحدة لبيتها
قضية طبيعية جدا ولاتحتاج الى قوانين وتشريعات
زين هاي الحالات الفردية..
شلون نتعامل معاها..؟
مثلاً الطفل المُعنف أو المرأة
المُعنفة واللي في بعض الأحيان
توصل إلى حد القتل في حالات كثيرة..
غير المفروض القانون هو الحكم
ويحمي الجميع مثل ما معمول بجميع الدول اللي تحكمها سلطة
القانون..
الموضوع مو موضوع زعل وبوس عمك بوس خالك حبيبي..
جاي نتكلم عن عُنف أُسري...
كل يوم نشوف حالات وصلت إلى حد قتل الأطفال وعشرات الأطفال المتسولين في الشوارع والتقاطعات..
ما يحميهم وزير الداخلية إذا حالات فردية؟
بالعكس صديقي آني أشوفها ظاهرة وظاهرة خطرة جدًا..
وبدت شيئًا فشيئًا تصير آفة
تفتك بالمجتمع..
والمفروض الدولة تاخذ دورها بحماية الأُسر وسن تشريعات
جديدة تواكب هاي التحديات
والآفات المجتمعية الخطرة..
وتحياتي لحضرتك..