صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 24
الموضوع:

حدث ذات مرة...قصة بقلمي من وحي الخيال

الزوار من محركات البحث: 40 المشاهدات : 1200 الردود: 23
الموضوع حصري
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    من المشرفين القدامى
    ملاك القتال
    تاريخ التسجيل: April-2013
    الدولة: حيثما انت
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 8,787 المواضيع: 133
    صوتيات: 21 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 21524
    مزاجي: كقهوتك صباحا.. دافئة
    المهنة: الامومة.. الاجمل على الإطلاق
    أكلتي المفضلة: باقيا الطعام
    موبايلي: صرصر
    آخر نشاط: منذ 19 ساعات
    مقالات المدونة: 30

    T1038 حدث ذات مرة...قصة بقلمي من وحي الخيال إضغط على مفتاح Ctrl+S لحفظ الصفحة على حاسوبك أو شاهد هذا الموضوع



    الى احبتي الدرر
    احببت ان انشر بعض من كتاباتي في القصة القصيرة ولقربها من قلبي
    اشارككم بها هنا في منتدى القصص والروايات
    ارجو ان تنال اعجابكم
    علما انها مستوحاة من الخيال
    ممتنة لكم مقدما ...وارجو ان تنال اعجابكم
    مع كل الحب والمودة للجميع
    عنوانها
    (حدث ذات مرة)


    الفصل الاول...
    بينما تسير ببطئ بين جادات قبرص القديمة.. تعانق أزهار الربيع المتدليه من نوافذ المنازل العتيقة ذات جدران طابعها بحري مائل بين الابيض والازرق ألوان البهجه والسقوف المنمقة بطابع تراثي أنيق يتماشى مع خلجات قلبها المُلْتَاعٌ بين مد وجزر.. وإذا بها تنزلق على رصيف الذاكرة لتجلس في ركن المقهى المنزوي ذو إطلالة جبلية ساحلية كأنه لوحة فنية بريشة توماس كول.. ها هنا بدأت رحلة البحث عن الذات المفقودة بين مشاغل الحياة واعباء الذكريات.. كانت مهزومة بشكل لا يصدق انها ستعود نابضه بعد كل الولع والشغف بأخر قصة حب وجدانية انغمست حواسها و ذابت كالكراميل على نار هادئة رغم صراع الكبرياء و العشق بكل ما أوتيت من قوة لتكون بطلة روايتها هذه المرة حتى أبى القدر أن يفرح قلبها المسكين......



    الفصل الثاني
    وبينما هي على هذه الهيئة، شاردة الذهن " انستي.. القهوة" أجابت النادلة "شكراً.. ضعيها هنا" ثم استوقفتها " ممكن سؤال؟"
    النادله"تفضلي أنستي"
    "هل يرتاد هذا المقهى الكتاب أو الشعراء ام فقط السائحين؟"
    النادله"نعم انستي... انه ملجأ الحالمين فكل من مر هنا ترك بصمته في هذا المكان.. كأنه يبعث روح جديدة لمن يرتاده حتى يعتادوا الوحدة بين خيالاتهم والطبيعه"
    ردت بلهفه " هل جميعهم من سكان هذه المدينة؟"
    النادله" كما أخبرتك سابقا سيدتي.. يزورنا السياح.. ويرتاد المقهى اغلب الكتاب والهواة والرسامين.. لكن سؤالك يتضمن شخصية معينه؟ إذا أمكنك وصفها لي من الممكن أن أخبرك إذا تمكنت ذاكرتي "
    تلعثمت وهي تفكرفي نفسها أن كانت حقاً تريد لقاءه ام لا بعد كل ما حدث
    " انستي... انستي "
    " اه.. معذرةً.. شكرا لكِ يمكنك الانصراف"
    هنا كانت نقطة تحول في مشاعرها المكبوته بين الحزن على نفسها و بين الغضب لغباءها والحاح قلبها المتيم لتعاود كرتها الأولى بكسر آخر حطام من قلبها المفطور "اصدقاً ما يحدث لي.. ما بكِ أيتها اللعينة.. كيف لك أن تتسائلي عنه؟ أهذا ما عاهدتِ عليه نفسك! أ تناسيت آخر صفعة ألم؟
    أم هروبك إلى هنا بذات كان مقصود وليس صدفة؟ انتي تكذبين.. مازلتِ.. اه لا تقوليها رجاءً.. اه.. كلا.. كلا"
    وانكبت على الطاولة تطرقها بعنف حتى فاقت على نفسها واستجمعت شتات قواها وأخذت شهيق عميق واحالت بنظرها نحو السماء ثم أخذت ترتشف قهوتها بهدوء بعد أن رتبت جلستها واخرجت كتابها المفضل لعلها تنسى.. أو تتناسى بعض ذاك الوجع.. ثم ما إن فتحت كتابها وإذا بعطر الليمون الفواح يتطاير بالارجاء "اه.. انه عطره الخلاب..." وأخذت من بين تلك الصفحات أوراق متيبسه لازهار الليمون شبيه برائحته
    " اه حقاً" وأخذت تضحك بهستيريه " انه اتفاق إذن...يالدهاء ما بين ذاكرتي وطيات روايتي؟ لكن العطر اه.. كيف لكي أيتها الأوراق الصفراء عابقةً بقوة!" تساؤلات تدور في خلدها حتى تبين أن عطر الليمون آخر قادم نحوها من اخر الرواق...



    الفصل الثالث (الاخير)
    وكما توقعت... كان هو
    كعادته يسير بخطواته المنمقه.. متماهي في جاذبيته
    يصنع محاورات قصيرة ليهمس بساحريته المعتاده في أذن تلك المتأبطة ذراعه.. هنا اندهشت...فاتحة فاهها الصغير بذعر.. تجمدت عيناها.. لكن سرعان ما هوت على المقعد لتنزل ببطئ حذر نحو أسفل الطاولة، اخذت نبضاتها تتسارع.. انتابتها رجفة قويه بين شوق عارم لخياله وبين غيرة قاتلة لمن معه"من هي يا ترى؟
    من تكون؟
    اهي أفضل ام أجمل مني؟ أيا ترى وجد حبه الحقيقي ام مازال عابثاً كما عهدته.. اه يالهي.. ماالذي جاء بي هنا"
    تردد بينها وبن نفسها تلك الأسئلة دون أجابة شافيه و اهاتها تتأرجح بين حاجز الصمت وبين الصراخ والبوح.. أرادت النهوض .. وان تركض وتركض هائمة على وجه الطبيعه.. تنادي لمن يخلصها من هذا الألم العميق.. كألم اقتلاع ضرس العقل بلا مخدر قلبها كان.. وهي على هذا المنظر احست بوقع خطاهما وراءها..
    أخذت اجفانها بالارتجاف.. حتى انهالت وابل من أمطار مالحة من عينيها البنيه كاللون القهوة ممزوجة بالحليب
    أخذت تجفف بهدوء رغم دوي انفجارات عنيفة في دواخلها.. وإذا بصوت"انستي تفضلي.. نسيت ان اقدم لكِ الماء" كانت النادلة نتاليا.. إنها شخصية استثنائية محبوبه تغمرها ابتسامه طفولية تجذب الناس إليها ذات نظرات حاذقة تفقه الإنسان من ذائقته.. حيث لديها خبرة كبيرة لما ترى وتسمع من أقوال وأحاديث من كبار الشعراء والكتاب الذين يرتادون المقهى وبالنسبة لقصص الحب فالمقاعد شواهد.. ولنطقت لروت ملاحم في روائع الغزل و العشق وكذلك مصائب الانفصال والفراق.. لذى تجدها رغم صغر سنها الا انها واسعة الحيلة شغوفة بالحياة بكل معانيها صاحبة نظرة واسعة كالبحر المحيط بجزيرتها..
    "اشكرك..جداً" أجابتها وهي تجفف دموعها والعبرات تتكسر من نظراتها الصامته نحوها.. " عزيزتي. كفكفي دموعكِ لا أحد يستطيع العودة إلى الماضي لتغييره لكن المستقبل بين يديك فلا أحد يمكنه سلبه منكِ" قالتها وهي تنظر بحدة كمن يسقي شجرة صناعية وينتظر منها أن تثمر "مالذي تقصدينه" وانزاحت ماتيلدا (بطلة القصة) عن المقعد لتجلسها بجانبها " انضمي الي ارجوكِ.. حقاً انا بحاجة لتلك الكلمات الان.. خاصة الان" أمسكت يديها برفق وعاودت تذرف الدموع انهار على وجهها الرقراق ناصع البياض،" حسناً، طالما دعيتني لطاولتك فالتعلمي أن كل لحظة لها ثمنها.. اليوم انتي تكسرين الألم لكي لا يكسرك.. تحطمين حاجز مخاوفك.. فلن يتجسر احد على اخافتك.. نعم.. انه موقف صعب لكن ما من ولاده الا بعد عسر.. سأكون لكي نصوحة فأننا نتحدث عن تلك الشخصية في المقعد الخلفي" و أشارت بعينها اتجاه مقعد روس (بطل القصه) هنا لم تتمالك ماتيلدا نفسها وأخذت تجهش ببكاء صامت ونحيب مكممة يديها بثغرها الجميل" هوني عليكِ.. هوني عليكِ.. عزيزتي سأخبرك بعبارة سمعتها ذات يوم من أحد كبار روادنا هنا..لا تبكي على شيء لا يبكي عليك" كان وقع كلمات نتاليا في نفس ماتيلدا كبير جدا.. رفعت رأسها وأخذت تكفكف دمعها " لا علمي لي بمدى عمق تجاربك.. لكني قد صمدت اليوم بفضل كلماتك.. كنتي بلسمي حقا.. اه.. كيف لي أن اشكرك" أخذت نتاليا بيدي ماتيلدا" اهزمي مخاوفك.. واطلبي حلوى Bougatsa* مع فنجان القرفة المحلى من صنع يداي ستزهر وجنتاكِ كالليدي جين * "
    هناك تبادلت الضحكات مع بعض حتى ناداها صوت الرعد كيان ماتيلدا" من هنا؟ ماتي العزيزة.. طاب مساؤك انستي " كان هو... بكل جاذبيته وسلطته في احتواء نظرات الإعجاب، أبت أن تحرك ساكن أو تجيبه، شعرت نتاليا بأنفاس ماتيلدا الملتهبه فقاطعت حديثه" إذن سأجلب Bougatsa انستي" فالتفت إليها ورمقتها نتاليا بنظرة صلدة تقوى عزيمتها" نعم.. نعم.. عزيزتي نتاليا مع كوب ساخن من القرفة المحلاة.. من فضلك " وتومأ برأسها بالتقدير حتى قاطعها روس " ولتجربي أيضا MELOMAKARONA مع فنجان Espresso المفضل لديكِ حسبما اذكر.. وعلى حسابي" هنا تمالكت اعصابها وبكل رفق وهدوء مصحوب بنظرة تفحصية له... ماذا يرتدي وكيف كانت هيأته.. اه كالعادة متألق،تحادث نفسها في هذه الثوان التي مرت كالدهر بالنسبة لها واستفاقت على صوت نتاليا " حالا.ً.. سيدي" ثم توجه نحو مقعده لتعود لصمت مطبق تحاور نفسها" ماذا دهاني...ايا ترى اني ضعيفة لهذا الحد لنسيان؟ ام ان ذاكرتي امتلأت به حتى ماعدت أرى أو اتخيل غيره.. كيف؟ ومتى انهزمت بهذا الشكل.. انا تلك القوية ذات الإرادة.. حطمت قيودي واشعلت نيران المعرفة وانبتت في الصخر حبات الأمل فأزهرت نيسان.. من ذاك الذي غلبني هواه حتى ماعدت استنشق عبير الورد.. أو عطر الليلك.. او زهور الياسمين؟
    كيف لعطر الليمون سرقة حواسي بهذا الشكل؟ "
    كانت نقطة انطلاقة حقيقية لها.. أخذت تداوي جراحها بصمت لكن محاورتها القليله مع نتاليا علمتها الكثير حيث استعادة تنشط ذاكرتها العبقة بكل معاني السامية للحب والتي كسرها في آخر لقاء بينهما حينما اعترف انه رجل حر لا يطيق صبراً لمغامرات جديدة تعيد ربيع حياته ويزهو كطاووس بين أقرانه في سرد قصصه عن العشق والحب.. حينها اغمضت عينيها وأخذت تردد"سأكون بخير.. سأكون بخير... طالما اني على قيد الحياة.. سأكون درس له.. وليس قصيدة في رواياته الأكثر جدلاً في المغامرة" برقت عيناها لتلك الفكره واستردت وجناتها الإحمرار وأخذت تغازل الطبيعه بكل قضمة من تلك الحلوى اليونانية مع الموسيقى وقهوتها المفضله.. من مثلها في تلك الروعه.. هنا بدأت من جديد.. حقاً" لا تبكي على شيئ لا يبكي عليك... يالهي كم انتي رائعه يا نتاليا وفريدة من نوعك.. اطعمتني حلوى الانتصار ولذة الإرادة.. سأثبت اني درس ولست قصيدة هزيلة لذلك الهزيل" نهضت بهدوء حاملةً حقيبتها وروايتها المفضله
    واتجهت نحوه وهو كان منهمك التفكير بها وببرودها رغم أنه يجالس معشوقة جديدة تخبره بخفاياها نحوه لكنه كان مشتت التفكير لا يبارح فكرة" لماذا هي هنا؟ اما زالت تحبني؟ ام زلت ذاك الأروع في نظرها؟ ام أحبت أن تظهر لي صلابتها؟ نعم... إنها لا تقوى على نسياني.. ها هي قادمة لتنزل على لعنتها وتكمل نهاية قصتها بصفعة.. وأنها المفضله لدي دائما.. ملامسة كفها لوجهي مرة أخرى؟ ماذا دهاني وتركها؟ انها تبدوا اليوم.. كيف اصفها؟ رائعه.. بل أنيقة ام زاهية؟ نعم زاهية كالنرجس.. ماذا دهاني؟ ماذا أصابني؟ أحقا ما زلت؟... كلا.. كلا لست أنا صاحب نظرية الحب.. انا أمير حياتي وسأغدوا طيرا حرا سعيداً..." بينما روس على هذا الحال اقتربت ماتيلدا من طاولته بتحية" طاب مساؤكم... وشكرا على كل شيء"
    اجابها وعيناها تكاد تخترق قلبها لعله يفلح في إشعال آخر جذوة امل لتنهار صريعة تبكي في حضرته" لا شكر على واجب... ا أعجبتك حلوى MELOMAKARONA فهي قاسيه المظهر لكن ما تلبث حتى تنساب عذوبه في أول قضمة" أجابته وضحكة تملأها " نعم.. أحسنت الاختيار والأفضل انها مجانيه" هنا كانت صفعه على وجهه " ماذا تقصدين؟" أجابت وهي ترتب منظر الأزهار على طاولته" انت اخترت أرقى والذ حلوى في مدينتك.. وانا استمتعت بالطعم.. وإضافة انت من ستدفع الثمن.. انظري هكذا بدت أجمل فالزهرية العميقة تخفي جاذبية قوام زهرة النرجس... ارجوكِ نتاليا احضري زهرية شفافه حتى تعطي حق هذا الجمال" هنا بانت الدهشه واضحة على وجه روس الذي لم يكن ينصت سوى لنبضاته المتنازعه بين فكرة تقبله للرفض أو أنها تريد إثارة الفوضى بداخله وهو على هذا الحال مدت يدها لتودعه" الوداع. " واختفت بين جادات المدينة القديمة تاركةً روس يبحث في ذاته... حتى استفاق على صوت رفيقته الجديدة" هل وقعت في الحب سابقاً" حينها ابتسم ناظراً نحو الأفق " نعم.. حدث ذات مرة".


    رمزيات للشخصيات المذكورة في القصة
    الليدي جين


    حلوى Melomakarona اليونانية مع الاسبريسو



    Bougatsa حلوى

    قراءة ممتعة

  2. #2
    مساعد المدير
    الوردة البيضاء
    تاريخ التسجيل: February-2013
    الدولة: بغداد
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 258,320 المواضيع: 74,492
    صوتيات: 23 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 95930
    مزاجي: الحمدلله على كل حال
    المهنة: معلمة
    أكلتي المفضلة: دولمه - سمك
    موبايلي: SAMSUNG
    آخر نشاط: منذ 2 ساعات
    مقالات المدونة: 1
    قصة جميلة بإسلوب سرد خيالي رائع ومُشوِّق
    عاشت ايدچ حبيبتي
    دمتِ ودام نبضكِ

  3. #3
    من اهل الدار
    تاريخ التسجيل: August-2013
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 5,520 المواضيع: 56
    صوتيات: 2 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 17042
    آخر نشاط: منذ 20 ساعات
    صدقًا وبدون أي مجاملة..
    شدّتني للقصة.. جدًا..
    وما أثارني..
    روس.. وماتيلدا..
    لأنهما قصة حُب لم تبدأ..

    أُم حسوني.. أسلوبكِ في الكتابة
    من الطراز الرفيع..
    وأنا على يقين أنكِ قادرة علي كتابة رواية..

    شكرًا لأنكِ تنثرين الجمال
    حيثما تحلّين..

    تقييمي.. وإعجابي الكبير..

  4. #4
    من المشرفين القدامى
    تاريخ التسجيل: January-2010
    الدولة: Iraq-wasit
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 44,628 المواضيع: 6,184
    صوتيات: 286 سوالف عراقية: 3
    التقييم: 80855
    مزاجي: بشوش يعني مبتسم
    المهنة: موظف
    أكلتي المفضلة: المشاوي
    موبايلي: +galaxy note10
    آخر نشاط: منذ 13 دقيقة
    مقالات المدونة: 2
    سلمت اناملك
    قصة جميلة والاجمل الانتصار والتغلب على مشاعر اليأس التي كانت مسيطرة عليها من خلال بعض النصائح


    سولفيلي بالكعك والقهوة شولنه طعمهن

  5. #5
    من أهل الدار
    ام عباس وزينب
    تاريخ التسجيل: September-2012
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 22,597 المواضيع: 979
    صوتيات: 62 سوالف عراقية: 2
    التقييم: 433972
    مقالات المدونة: 1
    وكيف أصف هذا الجمال .. احداث القصة شدتني جدا واخذتني بين سطورها وكأني كنت اشاهد فلماً سينمائياً .. الوصف الدقيق والصورة وتتابع الاحداث والسرد .. كلها قمة بالابداع


    أحسنتِ عزيزتي لا تحرمينـا من هذا الجمال

  6. #6
    مراقب
    تاريخ التسجيل: December-2017
    الدولة: العراق
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 8,354 المواضيع: 347
    التقييم: 17568
    مزاجي: متفائل
    موبايلي: Iphone
    آخر نشاط: منذ 3 ساعات

    ابدعتي صديقتنا ايليتا بهذا النص الجميل
    استمري على هذا المنوال قي كتابة القصص الجميلة
    وسنكون من المتابعين لكل ما يُنشر

  7. #7
    بعثرة روح
    Your brown eyes are my refuge
    تاريخ التسجيل: September-2014
    الدولة: مدينة السياب
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 16,025 المواضيع: 131
    صوتيات: 29 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 21286
    مزاجي: صامت
    المهنة: معلمة حاليا
    أكلتي المفضلة: السمك
    مقالات المدونة: 65
    اسلوب السرد وانتقاء الكلمات ذكرتني بالروايات الاجنبية المترجمة الي كنت اقراها ..كنت رائعة جداً بكل حرف ومشهد ليستمر هذا الابداع عزيزتي

  8. #8
    من المشرفين القدامى
    ملاك القتال
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sawsanmahmoud مشاهدة المشاركة
    قصة جميلة بإسلوب سرد خيالي رائع ومُشوِّق
    عاشت ايدچ حبيبتي
    دمتِ ودام نبضكِ
    ممتنة ست سوسن هذا من جمال القارئ ..يسعدني انها نالت اعجابكم

  9. #9
    من المشرفين القدامى
    ملاك القتال
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رجل المستَحيل مشاهدة المشاركة
    صدقًا وبدون أي مجاملة..
    شدّتني للقصة.. جدًا..
    وما أثارني..
    روس.. وماتيلدا..
    لأنهما قصة حُب لم تبدأ..

    أُم حسوني.. أسلوبكِ في الكتابة
    من الطراز الرفيع..
    وأنا على يقين أنكِ قادرة علي كتابة رواية..

    شكرًا لأنكِ تنثرين الجمال
    حيثما تحلّين..

    تقييمي.. وإعجابي الكبير..
    استاذنا الرائع دوما ..والذي يحفزنا للكتابة وينهض بنا بقوة نحو الأفضل بردوده التي تحث الكاتب للإستمرار وإيجاد الجديد وان ينتقي مواضيعه بما يستحق أن يقال فيه..ممتنه جدا للدعم والتواجد المميز استاذنا الفاضل

  10. #10
    من المشرفين القدامى
    ملاك القتال
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي الواسطي مشاهدة المشاركة
    سلمت اناملك
    قصة جميلة والاجمل الانتصار والتغلب على مشاعر اليأس التي كانت مسيطرة عليها من خلال بعض النصائح


    سولفيلي بالكعك والقهوة شولنه طعمهن
    الحقيقه ان الخيال ألذ من الواقع..لذى عالم الاحلام يختلف فيه الطعم والمذاق .. كرائحة الليمون الجميع يعرفها لكن النادر من يصنفها بأنها اجمل رائحة تبثها زهرتها الصغيرة البيضاء... هذه مجرد دلالات والقارئ هو من يحدد لذتها .. أخبرني انت كيف كانت؟
    ممتنه لتواجدك الجميل وحضورك النفيس دوما

صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال