لم يرني احد
اعميت ابصارهم كلهم
لم ير احد مافي جوفي
ذلك الصياح الذي لا نهايه لهُ
لم يره اي أحد
تلك الفوضى العارمه داخلي
ذلك الطفل الباكي
كل ذلك الصراخ
طلبات النجده التي لا نهايه لها
.لم يرها اي احد
لكن لما
اهو خطأي
الأني عاجز عن البوح بمشاعري
بل أني خائف
قد يكون الخطأ على الناس
هم من غضو بصرهم
هم من تركوني وحدي
اصارع واستغيث واستنجد
دون اي رد
منقول...