المُجند العراقي (( طارق مغوار التكريتي )) جُندي في الفوج الثالث بالجيش العراقي قتلَ أكثر من 93 جُندي إيراني و جرحَ 46 آخرين في يوم واحد و أستبسلَ بالدفاع عن خندقهِ رُغمَ مقتل مُعظم رفاقهِ و أوقف َ زحف كتيبة كاملة للحرس الثوري الأيراني ليوم كامل في المحور الجنوبي لأحتلال شُبه جزيرة الفاو و في ‏عام 1986 و ذلكَ خلال عمليات (( الفجر 8 )) أُسُرَ (( طارق مغوار التكريتي )) بعدَ إصابته ِ بقذيفة (( أر بي جي )) و تعرضَ للتعذيب قبلَ أن تقوم إيران بإعدامهِ فعلاً في عام 1991 بعدَ إلحاح العراق بالمُطالبة بهِ ضمنَ عمليات تبادل الاسرى بوساطة من الصليب الأحمروهذه هي القصة المنتشرة على مواقع التواصل الاجتماعي من رفاقه