علميني ڪيفَ أحيا بالصبرِ يا فخرَ النِساء
![]()
علميني ڪيفَ أحيا بالصبرِ يا فخرَ النِساء
![]()
« الهِي هِب لي قلبًا زينبيًا ، حتىٰ ارىٰ بعينِ زينب ، ڪُل البلاءِ جميلا ».
احتاج هوَاء كربلاء احتاج أن ادعو تَحت سقف حرمك يامَولاي![]()
.
كان نَقش خاتم السَّيدة فاطمة الزّهراء(عَ) "أمِنَ المُتوَكِّلون"
التوكّل على الله سبب كبير من أسباب الراحة النفسية،
ففي التوكّل راحة،
يقين بأنّ الله أكبر من أي شيء،
أكبر من المشاكل والناس والظروف والصعاب،
أكبر من الحياة كلها،
بالرغم من أن الإنسان قليل الحيلة؛
إلا أن إحساس الأمان بالله يهون عليه كل شيء
ويجعله اقوى من أي شيء،
فكرة أن الله هو مدبّر شؤون حياتك كلها أمان،
فلا تبحث عن الأمان والنجاة وسط الناس،
بل توكّل على ربّ الناس،
وكن على يقين بأنه وكيلك في كل مشاكلك،
كن على يقين بأنه سيدبر لك كل الخير
الذي تتوقعه
والذي لا تتوقعه ..
![]()
في ودائعِكَ دائماً يَا الله روحيِّ ، ودينيِّ ، وأهليِّ ، ومنّ أُحبْ ."
١٥ شعبـــان : مُتَبَارِكِين بِذَكَرِي وِلَادَة مَوْلَانَا
صَاحِبُ العصر والزَّمَانِ
"1191 عاماً عساه أن يكون آخر ميلاد وأنتَ غائب عنا يا صاحب الزمان يا أمامي سلاماً لك من القلب أينما كنت يا حبيب قلوبُنَا وَانيسَ نَفوسُنا"
" وَمِنْ وُلْدِ اَلْحُسَيْنِ تِسْعَةُ أَئِمَّةٍ تَاسِعُهُمُ اَلْقَائِمُ مِنْ وُلْدِي "
رَسُول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّم.
يَا صاحبُ العِصر والزَمان
عسىٰ ولعله يڪون آخر ميلاد وأنتَ غائب".
متباركين بولادة إمام زماننا محمد بن الحسن المهدي المنتظر" عجل الله فرجه " ١١٩١