زينب طبت اعله حسين تمشي وتعثر ابهمها
تگله اتحارب العدوان نيتك لو تسالمه
ا ياخويه حسين سولفلي شنهي نيتك
وياعداك تسالمها وتمد إيدك
لو يعلگ حربها وياك
اشوفن جيشها جرار
والرايات ما تخفاك تجري مثل مجره السيل
جـدامي الزلم والخيل
يبن امي حملها اثگيل
واشوف المشرعه يحسين
لزمت كل ملازمها
ايا ليلة التاسع تمهلي
سيفجع السبط بولده علي
يا أبَه! العَطَش قَتَلني، وثِقْل الحَديد أجْهَدَني ،
فهل إليّ شربة ماء أتقوى بها على الأعداء؟
فقالَ لهُ الحُسين عليه السلام اصبِر حبيبي
فإنّكَ لا تُمْسي حتّى يَسقيكَ جَدّكَ رسولُ
اللهِ صلى الله عليه وآله بكأسهِ الأَوْفى -
شربةً لا تَظمَأُ بَعدَها أبَدا.
السلام عليك يامولاي علي الاكبر وعلى ابيك الامام الحسين عليه السلام
'بُني علي علىٰ الدُّنيا بعدكَ العفا'
. أوضَحَ بها حُسينًا أن لا حياةَ بلا علي!
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دُعےـــآء
عِندما تمدّد الحٌسين(عليه السّلام) بجانب جثّة ابنه عَلِي الأكبر ظنّوا القوم بأنّ الحُسَين
قد رَحل عن هذهِ الدُّنيَا من شدّة ألمه،
سَلام الله علَى قَلبَك حَبيبي حُسَين..
عشگنه مو عشگ عابر
عشگ ما صاير وداير
على السحگوه بالحافر
گلبنه معاشر ونينه
رُفعنه بكل شِبر رايه
لطم ودموع وقرايه
لأبو السجاد مشايه
طريق الحُب يودينه
رد مع اقتباس
