أقّدارُنا..نَقّرُأها..
أقّدارُنا..نَقّرُأها..
- فيّ كِتابُنا المٌفضلّ..الذيّ نقَتنيِه..مُنذ سِنينّ...
,المُختلف.وأن حصَلنا..على غيرهْ...,المٌتفرد..عن البَقيه..!!
فيّ هذا الكِتاب..نرِسمّ خُطوطَا..عَرضيّه..تحت الجُملّ..وكُلما زادت...أرتفع مَنسوُب قناعتنا..وَ تُصبح..الخُطوط..بمثآبة..حِكم ..قاَلها مُجنونّ...
"من مبدأ..خذ الحِكمّة منْ أفوآه المجانينّ.."..!!
- فيّ مَشهد..سيّنمائيْ....أرتبطت... لماته..وقبعت في ذاكرتكْ.وَلا تملّ تِكراره..
.حتى يٌخيل لك..أنك أحد أبطـاله.
...وأصبحت جميع المشآهد..تستنبط منه حتى تَحوُل..لـ"عرابا"....
-في..لحن..أغنية..وَكِلمُاتها.. تُنشدها..بَزهُو..المُ عجبْ..حَتى تَظنْ..لا يُوجد غيرها..,
الإشارات..البَسيطِه..التّي.. تُرسلْ..إلينّا.., مـا هيّ إلا رسَالة..
إنُه "هذا" سَيحدثُ..لكْ مُستقبلاً..!!
أبحثّ..في كِتابك..المُخبأ..عن جُمله..رددتَها في سِرك.., فيّ ذاك المشّهد..المُبكي...وِتلك الأغنية..
كٌلها تَقول..لك..يومـا سـ تُصبح واقعكْ..!!
فَتشّ جيداً..لِاننا لَا نُدرك..ذلك إلا بَعد فوآت..الآوان..
أو على أقل تَقدير.."حَمْلنا..بِقلوبنآ.. ُوذة.."تَحمينا..
ولا..أعلمْ..إذ كانْ حِديثيّ..ماهوُ إلا..تعريفّ معنى "غدة الصنوبريه.."
لِكنها..فَلسفتي..التيّ لا يسمعها..غيريّ..!!
وإنْ تسـألتوُ عنيّ..!!
فـ لقَد قرأتُ جُملة...فيّ أحد الكٌتب..وأنا..في بِدايه السّادسة..عشر..وَ حفظتُها عَنْ ظهِر قَلب..
"مِنْ نِعم الله..عَلينْـا أننّا أحرار..فيّ مشـاعِرنا.., نُمارسِها..فيّ باطِننّا كَما..نشـاء..لّنْ يَمُلك..أنْسانْ..على ظَهر الأرضْ..أنْ نُحبّ..هذا المُخلوق..أوُ نَكره..ذاك.."
وَمنْ المَشـاهد..السينمائيّه.
.عِندمّا تَصادق.."عبدالحليم"..مع وُسادتِه..بـَ الوُسادة الخاليّه..
تبقى اللحنْ..وتَكتملْ..القَصة..!!
لكنْ..بعض الأسرار.."نعمّه"