ان اخر ماتوصل اليه العلم ان العواطف تتحكم بعمر الانسان وصحته ,فالحب يعيد للانسجة تجديدها ويبطئ من هرمون الشخوخة ويثبط هدم الجسم اما فراق الاحبه فهذا تاثيره اشبه بالسم القاتل البطئ يسري في الجسم دون تحديد حالته المرضية فمرة يضرب يهيج الالم الجسم ومرة اخرى يوقف عمل الاجهزة ويعجز الطب امام هذه الحالات (الانهيارات العصبية ) كونها مرض روحي واعراضه مثل اعراض الامراض الخبيثة ,