تراتيل عَلَى مُوسِيقَى فَرِح
كطفلة تَزْهُو يحبوها الشَّوْق وَالْحَنِين
مُشْتَاقَه لنسمة الطُّفُولَة الَّتِي لايوجد مِثْلِهَا
ضحكات طِفْلِه بِأَلْوان الرَّبِيع
تُعَبِّر طَرِيق الْحَبّ الْأَخْضَر
الْمَرْوِيّ بِالْمَاءِ الْعَذْبِ
اتسابق بِالطَّرِيق بوجة بَشُوش
لِكَي أحضى بحضنك الدافىء
أَحْسَب خطواتي إلَيْك
لِكَي أَشْعَل الشُّمُوع برقصة طُفُولِيَّة مَعَك
مَع تَرْتِيل أَشِعَّةِ الشَّمْسِ
جَلّ حِلْمِي أَن أسجل يَوْمِي هَذَا
فِي ذَاكِرَة التَّارِيخ
وَإِنْ أَصْبَحَ سيدتك وَمَلِكَة قَلْبِك الْأُولَى