..
قبل فترة وصلني نقد فيه كميّة تناقض غريبة ، وكان ( أنا أتابع كل ما تكتبين ، ولكن النهايات السائبة تفقد متابعة القراءة ، وكأنّك تكتبين إلى نفسك )
.. أتوقّع بعد النهاية ما في شيء للمتابعة والقراءة حتى توقيع ما أكتب !
ولا أظن أنني سأختم ما أكتب بحكمة أو عبرة ^^
قديما كنت أسجل الأرقام لكي أتصل ، أما الآن أسجل الأرقام لكي لا أرد . .
بعض الأصدقاء لا يجيدون الوقوف بجانبك ، إلا عند التقاط الصور . .
..
أكتب وأمحو، وأكتب وأمحو، وأكتب وأمحو لعشرات المرات، ثم أقرّر الخروج هكذا أفعل بعد كل تسجيل دخول للمنتدى،،، لأنني أشعر أن كل ما نكتبه مكرّر مستهلك وبارد !
..
..
تشعر بالخجل من كلماتك المختارة بعناية لتصفّ بها تعاستك الساذجة أمام بلاغة الألم في أنين المرضى وعلى الشفاه اليابسة لذويهم الذي لا يملكون حيلة لإنقاذهم، تشمئز من نفسك وحزنك الفاخر الذي تعرضه وتشعر بصدق أنّك لست إلا مجرد وغد مدلّل !
..
..
بعد ما تاكل حلويات وتخرب الدنيا يشتغل ضميرك الصحيّ وتحس غسان اسماعيل گاعد بنص راسك وهو يگول: فد ندمااااااااان !
..
سيموت نصف إبداعك إن فكرت
في رأي الآخرين ، تذكر أن لك
زاوية لا ينظر للأشياء منها سواك .
اذا ارد ابيع سلعة ع الفيس تكون أغلى من السوگ لیش مادری
ما اعرف شنو هاي درجة السلبيه الي دتحاوط افكاري
والمصيبه كل السلبيات الي اتوقعها تتحقق