حروفك اسكتت كلماتي
والان الدور لصوتي

ظنك ليس للجمال
معيارا ولا للفن موهبتي

كل الاحاسيس وهجا
اكتب كما لصديقاتي

ليس صوتي وحده
يناديني جرحا باهاتي

من زرت خيالها
غرقت بفيض كلماتي

لم اكن من الكفار
يوما ولا وهجك لذاتي

انسي عشيقا كان
يكتب لكي وانتي

لا تعيري اهتماما بروحي
فلماذا السهر بشرفتي

لماذا نصنع للنساء
وجدا فلتسكت كل اصواتي