شُڪرآ لك
شُڪرآ لك
وكأنك تصف حياة ما بعد النبض الاخير والنفس الاخير للإنسان
على أي حال وصفك للحنين للاشخاص الذين كنت معهم ومن كنت تجاورهم، واهم
بل الخوف للتغير الذي حصل لا للفراق
وإن مشوارك بدأ للتو وحيدا لا يعينك به الا عملك
فالموضوع فيه من الانانية الكثير
لانه مايخيفك انه لا تستطيع عمل شيء ينقذك والامر متروك للرحمان
الله يحفظكم واحبابكم واهليكم
يااخي شنو هالقابلية هاي .. بلحظة صرت اتخيل روحي واني هناك ..
شكرا جزيلا
موت الجسد شيئ لا بد منه لتنطلق الروح بقوه ... وتعيش ..... المخيف هو ان يحيا الجسد ويموت القلب وعندها سترى كل الاهوال والمخاوف.
شكرا لكلماتكم الطيبة ..
اصعب فراق هو فراق الجسد للروح في اول ايام الانتقال للعالم الجديد بمثابة خلع رضيع من حضن امه
تبقى الروح مرفرفة فوق الجسد في لغة خاصة للتعبير عن اشتياقها كما يصفه سام ابن نوح
شكرا لردودكم الطيبة
في لحظة نقف فيها عند مدخل مدينة السلام نشعر ان حب الدنيا هو الموت الحقيقي للانسان، وافضل ما يحييه هو العمل
ممتن لحضوركم البهي ..
كل الذي تعرفهم في الدنيا سيقولون هل دفنتموه متى واين في ساعات قليلة ويعودون لحياتهم الطبيعية .. تبقى انت وحيدا تصرخ ولا احد يسمعك تنظر وتلتفت يمين ويسار كـ الموعود بالقتل خائف يترصد،
لكن كل ذلك هين عندما تأخذ معك انيس لقبرك
الانيس الحقيقي للانسان هو العمل و الصدق و الامانة
صدقا .. هنا الحرف يخاطب العقل .. غالبا ما المشاعر تجرفنا عند القراءة لك.. اليوم اسهبت في وصف ما اغفلت الروح عنه.. وداع ملذاتها... لكن الشوق للقاء الخالق و العيش بسلام في واحة رحمته يكون خلاصها من فكرة الحزن لمغادرة احبابها هكذا هي الحياة...حامل ومحمول
رماد... دام حرفك بيننا لاحرمناك
اني ما عندي كلمة غير شكرا على الكلتة لان هاي الحقيقة الموت وكم شخص يتمنى يموت بس ما اجة وكته بعدة بس عشتني شعور والله ما اكدر اوصفة يعني شكرا بس غير كلمة ما عندي