عَودتني ..
تالي مِن رِدتك ، مشيّت وفارگِتني !
ليش كُل عمري أكابِر؟
حَتى أعيش متانِي باچر
وهوَ باچر بلا عيُونك شنهِي لذتَه؟
وهوَ گلبي بلايّه حُبك شتسوَه دگته؟
أي وَحگ حُبي الترّكتهَ
موَتتِني ..
عيشتني بواهِس الهستوّه يمشي .
چانَت أول خطوَة إليّه وياك انتَ
وتالي باقي أصرَخ وراك بصُوت سكتَه
ليش أتاني؟ بأي محَطة؟
وكُل قطار البيّه مَجيئك ماكو سكتَه كُلشي عِشته ،
وبهجرّك كبرتنِي مَوتتنِي .
بالعباس منقول