+
من الأدب ..
أن لا تسأل أحداً عن شيء يُخفيهِ عنكَ،
فإن لم يكُن ظاهِراً لكَ ،
فهو غالباً .. لا يخُصَّكْ !!
•
،.
قبّحَ اللهُ الفَمَّ
الذيِّ يتكلمُ
حِينَمَا يَنبغيِّ لهُ أنْ يَصمُت ،
وقبّحَ اللهُ العينَ
التي تَغمِضُ
حِينَما يَنبغيِّ لَها أنْ تَستَيّقِظ !!
•
تأكد ..
أن الزمنَ
سيُغيِّر فيكَ أشياءاً كثيرة ..
مفاهيمك °° قناعاتك °° اهتماماتك °° وأفراحك
لكن°°
إياكَ
أن تتركهُ يُغيِّر فيكَ أموراً
لا تقبلُ التغيِّير،
كمعدنك الطيِّب ، ومبادئك ، وأخلاقك .
فإن مياه البحار والمحيطات
لا تُغرِق قارباً صغيراً ،
ما لم تتسرَّب بداخلهِ المياهْ..!
..و فى النهاية ..
سيُعوِّضَنا الله عن ما خسِرنا ،،
و يكتُبُ لنا
لقاءات جديدة
و أماكن جديدة
و مشاعر جديدة
فيها كل الخير
°
•
من العادات التركية القديمة والجميلة
أنه إذا ذُكِرَ إسمُ النبي ( محمد ﷺ )
في المساجد أو المجالس أو الطرقات أو البيوت،
وضعوا أيديَهُم على قلوبِهم
ويُقال:
أنهم يفعلون هذا،
لأنه إذا ذُكِرَ النبي محمد ﷺ
كاد قلبُ المؤمن يتحرك من مكانه ويخرج،
حُبّاً وشوقاً لـ رسول الله ﷺ ..
فيمد يدَّهُ ليُطمئِنُه ويُهدِّئُه ويُصبِّرُه حتى لقائه..
"اللهمَّ صلِّ وسلِّم وزد وبارك وانعم
على سيدنا محمدٍ
في العالمين
انكَ
حميدْ مجيد"
•
°
إِجعَل..
من عاداتِكَ أليومية
ألقيام بأفعالٍ
قد تبدوا لكَ تافهة وغير مهمة
ولكن
عند الآخرين
هيَّ قمة الروعة ،
في زمنٍ إبتعدَنا فيه عن إرضاء الآخرين
حتى بالكلمة الطيِّبة .
لا تنتظِر..
ظروفاً غيرَ عادية لكي تفعل الخير ..
حاول استغلآل ألموآقِف ألعآدية ،
كأَن تُسَدِّد دينَ أحَدِهِم
في بقالةٍ قريبةٍ من سكنك
دون علمهِ ..