مرة الله يرسل الغراب ليعلم المجرم كيف يواري سوءته. هالمرة رسله يعلم العربي الخائن كيف يخلع وينتزع عارهم من فوق عواصمهم.
لله في خلقه شؤون.
ولماذا التعجب ؟!
أمريكا احتلت أكثر من 20 عاما وجنودها ومجنداتها كانوا يطلقون الكلاب على السجناء المطلومين ! ومازالت حتى الآن قواتها متواجدة ع الأراضى وعلمها يرفرف فوق ساريه عاليا خفاقا !
فلماذا المعايرة والهم طايل كل العرب ؟!