لمّا التقيتكِ والغبارُحقيقتي .
من قبل أَنسنتي
وخلق الأمكنةْ.
كانت لديكِ
ذؤابتان من الرمادِ..
وصولجان
وكان تاجكِ أدخنةْ.
في ذروة التجريد
كان لقاؤنا..
من قبل أن تغدو الأماكن مُمكنة
سأغيب قلت
وينجلي هذا الهباء...
وألتقيك
على المروج اللّينة.
م