ذكرتني بحميد الصباغ
هاي فديوم حميد اخذ عائلتة وراح للشمال
حميد عندة سيارة برازيلي
صابغها جديد
حميد طلع من بغداد و وصل لحدود اربيل وصار الليل
وهو فوك جبل
كال العائلتة ليش منفرش وانام هنا على هذا الهواء الطلق
ترة بعد ما اشوف اسوق
ابنة الجبير كالة بابة هنا حرامية وخاف يسلبونة ويبوكون السيارة
كالة لاتخاف ابوك اكبر لوتي وماتعبر عليه هاي السوالف
الشيخ عمر كلها تعرفني
فرشو فراشهم وتمددو
حميد ضل خايف من كلمات ابنه
طلع حبل من السيارة وربط بي السيارة
والطرف الثاني ربطة ابطنه
برازيلي وقديمة
بليل وجان تسرح السيارة
مشت وجرت حميد وياها
حميد صار سبع خما يخلي السيارة تشحطة
كام يركض وياها
وساعتين حميد يركض وية السيارة
الى ان وصل كركوك
عاد بطل يشتغل صباغ
هسة يشتغل مضمد