أزمة story
الناس صارت تحس انها دتواجه ازمة سميتها
" أزمة story “ فبعض الناس اصبحت تعاني انها شنو راح تنزل ستوري و شلون راح تبين من الطبقة المخملية الشَبعة
" كنوع من انواع التباهي لا المشاركة! “
الناس صارت تطلع مو حتى تتونس بس علمود الstory
الناس صارت ما تطلب حتى تستمتع بالاكل لا علمود تصوره story
الناس صارت تروح تكعد بمكان غالي يقدم خدمة اقل من العادية بس حتى يصورون اسم هل مكان وينزل story!..
اكو ناس وصلت لمرحلة انها ما عايشة الها بكد ما عايشة تفكر هي شنو راح تنزل story..
فكرة التباهي والتَعالي هذا لا يدل الا على شخص قد شَبِع بعد جوع!.