فيما يلي قائمة بالفحوص الطبية التي يجب إجراؤها ابتداءً من سن الخمسين

اعتمادًا على العمر، تكون بعض الفحوص الطبية أكثرَ أهمية من غيرها، وبحسب تقرير لمجلة “فام أكتيال” الفرنسية، فإنّ هناك 7 فحوص طبيّة يجب إجراؤها ابتداءً من سن الخمسين.
وفي الحقيقة، يمكن إجراء العديد من الفحوصات الطبية على غرار: الموجات فوق الصوتية وفحص الدم والأسنان، وهذه الفحوص، عادةً ما تعتمد على التاريخ الطبي والعمر أيضًا.

ولسائل أن يسأل، أيّ من الفحوص الطبية التي يجب القيام بها في الخمسينيات من العمر؟ فيما يلي .

إليكم الفحوص الطبية التي يجب إجراؤها ابتداءً من سن الخمسين بحسب الطبيب:
أنّ ذلك يعتمد على المريض، فإذا كان الشخص مدخّناً بكثرة، على سبيل المثال، من المحتمل أن يُطلب منه المزيد من الاختبارات، فضلاً عن أنه ينبغي ألا تتردّد في التحدث مباشرة مع طبيبك. ولكن، ما الفحوص الطبيّة المحددة التي تعتبر ضروريةً من سن الخمسين؟

فحوص طبية ابتداءً من سن الخمسين

فحص الدم
يسمح اختبار الدم البسيط أولاً وقبل كل شيء بتحديد ما إذا كان الشخص يعاني من مرض السكري أو حتى قياس مستويات الكوليسترول والدهون الثلاثية. كما أنه يجعل من الممكن مراقبة خلايا الدم الحمراء أو خلايا الدم البيضاء أو الصفائح الدموية، ولضمان حسن عمل بعض الأعضاء، مثل الكبد أو الغدة الدرقية،

تنظير القولون
، يجب أن يكون تنظير القولون “منهجيًا”: فهو يعمل على كشف الزوائد اللحمية الصغيرة، والتي يمكن أن تتطور إلى “سرطان القولون” إذا تُركت لعدة سنوات.

فحص العيون والأنف والأذن والحنجرة
إن اجتياز فحص طب العيون وفحص السمع يجعل من الممكن معرفة ما إذا كانت هناك حاجة للنظارات أو المعينات السمعية.

التقييم القلبي
يجب إجراء هذا التقييم باستخدام مخطط كهربائي للقلب “على الأقل”، خاصة في حالة وجود “عوامل خطر” لدى الشخص.

فحص الأسنان
بعد سن الخمسين، يعدّ فحص الأسنان مهمًا جدًا أيضًا : “فهو يجعل من الممكن التحقق من عدم وجود تجاويف وإجراء تقشير”.

فحص أمراض النساء
أخيرًا، يُطلب من النساء إجراء فحص أمراض النساء. ناهيك عن أنّه ينبغي أن يُستكمل هذا، إن أمكن، بفحص الثدي بالموجات فوق الصوتية، وتصوير الثدي بالأشعة السينية، ومسحة عنق الرحم.

قياس كثافة العظام
بالنسبة لتقييم أمراض النساء، يمكنهم تحديد موعد لقياس كثافة العظام، إذ إن هذا الفحص يجعل من الممكن تقييم “مخاطر هشاشة العظام” وبالتالي الكسور.