وكم قد عزَّ علينا غيابكمُ
وكم باحَت بذاكَ مدامعُ
ومجالسٌ ألِفنا الأُنسَ فيها
فخلَت بعدُ ومافيها أهزعُ
ونارٌ بالفؤادِ أوقَدَها الجوى
مَعمَعُها إذ جُنَّ ليلٌ يُسمعُ
العيلامي
وكم قد عزَّ علينا غيابكمُ
وكم باحَت بذاكَ مدامعُ
ومجالسٌ ألِفنا الأُنسَ فيها
فخلَت بعدُ ومافيها أهزعُ
ونارٌ بالفؤادِ أوقَدَها الجوى
مَعمَعُها إذ جُنَّ ليلٌ يُسمعُ
العيلامي