الفخار فوائده عظيمة، سواء في الطهي أو تخزين المياه.
● لا يتفاعل مع الغذاء مثل أواني الألومنيوم، ولا أضرار له على الصحة.
● يكسب الأكل مذاقا مميزا.
● الفخار يستغرق وقتا أقل على النار، مما يحفظ فوائد الطعام.
● يحتفظ الفخار بدرجة حرارة المواد الغذائية، ويعد البخار الصادر منه خاليا من السموم وصديقا للبيئة.
● يحتفظ الفخار بقيمة الأس الهيدروجيني PH الهيدروجيني بالمياه والأطعمة الحمضية، مما يحسن صحة الجهاز الهضمي.
يستخدم الماء الذي يتم تخزينه في الفخار لعلاج بعض أمراض الكلى والحصوات؛ بسبب صفائه وخلوّهِ من الشوائب، ممّا يسمح بتنظيف الجسم من السموم، وتطهير المجاري البوليّة، خاصّة من يعانون من انسدادات متكرّرة فيها بفعل الرواسب والحصوات.
● عند فحص الماء الذي تم تخزينه في الأواني البلاستيكيّة، والنحاسيّة، والزجاجية، إلى جانب الفخار؛ ظهر أنّ الفخار هو الوحيد الذي استطاع إعادة العناصر الحيويّة للماء، ومُقاومة البكتيريا الضارّة، ما يؤهّله لأنّ يكون وعاء حفظ مثاليا للماء الصالح للشرب والطهي.
● يظل الفخار صحيا طالما لم يتم طلاؤه، فالطلاء اللامع الذي يكسبه شكلا جميلا له أضرار بالغة على الصحة، فبعض أواني الفخار التي تباع في الأسواق الشعبية ومع الباعة بها مادة "الرصاص"، التي تستخدم لإعطاء اللون الأحمر للفخار بدلا من الطمي الصحي