هنا

[عاشق الطفولة]

السلام عليكم
الى كافة الأخوة والاخوات
وخاصة الشرقيين بيهم

اليكم جانب مهم من المجتمع العربي
وما تعانيه المراة من متاعب ضد تفاهات الحياة

فأرجوا منكم أن تضعوا الحلول لمعاناة تلك المراة

أترككم في رعاية الله

ومناقشة هكذا موضوع
بأهمية بالغة

فـــي مجتمعنا....
أن لم تتزوج البنت فستكون (عانس)
وأن تزوجت, سألوها ( هل أنت حامل أم ماذا)؟
وأن أنجبت بنتاً, دعا الناس لها بالولد الصالح ( وحذاري من أنجاب أخرى)
وعندما تنجب الولد, يحثها الناس على أنجاب أخ له.
فأن تطلقت قالوا (فيها عيب)
وأن ترملت قالوا (تجلب النحس)
وأن فكرت بالزواج مجدداً فهي (لا تستحي ولا تخجل)
وأن فضلت العزوبية ظنوا بها الظنون.
وأن انتحرت, وصفها الجميع بـ ( المجنونة)

[ليديا]

حسنا ان انترحت فهي فعلا قد تجاوزت حد المجنونة

بالنسبة لما ذكرت ذلك موجود لكن ليس في كل المجتمعات العربية المصغرة فهي تبقى عقليات فقط وليس اكثر وان تعمقنا اكثر في المتمعات الغربية فسنجد عندهم بعضا من ذلك في المناطق المحافظة البعيدة عن التجمعات الكبرى
بنظري ما تعانيه المراة ينبع من الاسرة الصغيرة الوالدين والاخوة و الزوج والا فانها لن تتاثر ابدا او كثيرا على حسب شخصيتها هي بكلام الاخرين لان هذا هو ديدن الناس لا يعجبهم العجب وفي حكاية جحا ووالده مع الحمار ( ارضاء الناس غاية لا تدرك ) خير معبر عن ذلك الحال

ما يلزم المراة لتتخلص من التاثير السيئ لكلام الاخرين والذي قد يوصلها كما ذكرت حد الجنون والانتحار هو ان تنطلق في حياتها كما تريدها واختارها الله لها لاننا في النهاية سنعود للتراب ولن نسال الا عن اعمالنا .. اما عطاء الله لنا فذلك يكون بين اختبار ومنة وعطاء

وشكرا لك على الموضوع العتيد

[عاشق الطفولة]

حسنا ان انترحت فهي فعلا قد تجاوزت حد المجنونة

بالنسبة لما ذكرت ذلك موجود لكن ليس في كل المجتمعات العربية المصغرة فهي تبقى عقليات فقط وليس اكثر وان تعمقنا اكثر في المتمعات الغربية فسنجد عندهم بعضا من ذلك في المناطق المحافظة البعيدة عن التجمعات الكبرى
بنظري ما تعانيه المراة ينبع من الاسرة الصغيرة الوالدين والاخوة و الزوج والا فانها لن تتاثر ابدا او كثيرا على حسب شخصيتها هي بكلام الاخرين لان هذا هو ديدن الناس لا يعجبهم العجب وفي حكاية جحا ووالده مع الحمار ( ارضاء الناس غاية لا تدرك ) خير معبر عن ذلك الحال

ما يلزم المراة لتتخلص من التاثير السيئ لكلام الاخرين والذي قد يوصلها كما ذكرت حد الجنون والانتحار هو ان تنطلق في حياتها كما تريدها واختارها الله لها لاننا في النهاية سنعود للتراب ولن نسال الا عن اعمالنا .. اما عطاء الله لنا فذلك يكون بين اختبار ومنة وعطاء

وشكرا لك على الموضوع العتيد

شكرا جزيلا لك يا ليديا على المداخلة الجميلة
والكلمات الأجمل
شكرا جزيلا مرة ثانية

[علی]

یمکن کان او یکون هیچی عقلیات و افکار بس حالیاً مانسمع بیهه الا نادراً

[ياسين الجبوري]

ان اجمل مخلوق قلبا وروحاً خلقه الله هي المرأة فرحموها يرحمكم الله

[ahmed77]

ليس فى كل المجتمعات العربية البعض واعتقد ان هذا الكلام انشاء الله سيندسر ولكن اقول خلف كل رجل متفوق امراء