ردت اگلك انه تعبان
وگمت فوك التعب هم تعبتني
ردت اگلك انه تعبان
وگمت فوك التعب هم تعبتني
مثل شمعه احترگ كل ليله يم عميان
لا ينفع ضواي ولا يطفوني
عاتبني لو بالچذب حسسني هم محترگ
خليني احسك صدگ تسوه البچي وحرگتي
قامت والبشر مو بشر غابه زور
يحصدهه العصف ويلوچهه التنور
حتى الماي ورث والتوى الصفصاف
شاحب والنهر من كثر غيضه يفور
والموت بصلافه يدك على البيبان
ويوزع عليهه السدر والكافور
من قصيدة القيامة لعريان خلف
لا من لونها
ولا نفس خيط الصوف
اخذنا من العباة
نرگع الدشداشة
يقيمون الضحل ،
والينشرب ذموه
و يساوون الرجف
والنام بفراشه
خذوها الخيل
تصهل گبل للمركاض
و سكتنا وما طلبنا تعاب الجباشة
- سمير صبيح
بَاچر
مِن تِرد ماتَلگه
شي مَوجوّد ،
تلگه الوَرد ذابِل
والأرضِ صَحرة
تِلگاني مَدينة مِسدده
البَيبان بَيه
الگمر مَيت والشمِس
حَمرة .
وابتعدنه بعيد لاجن طيفهم ظل
يعتنينه
ظلت حجاياتهم عالبال ما جلمه نسينه
كاظم اسماعيل الكاطع
آنه و الجنطـه
و شكـو بروحـي خضار
أتراب اهلنه
الـ ما رضـه يفارگ قميصي و الحنيـن
آنه و الجنطـه أنتشـابه
مدري ياهو ..
يگود بينه و مدري وين مسافرين ..!
محمد لفته العماري
وضيعتني وهسـه مـن طاحن سنيني أذكـرتني
جبار رشيد
سـلام الله أعلـه ديرتكم
وسلام الله أعلـه شارعكم
وسلام الله أعلـه كلشي يخص ذكر منكم