عَفتني بحيرة طَفل
ومضَيع أمه بسوك
عَينه عَلى العَبي
ومغوّرگه عَيونه
عَفتني بحيرة طَفل
ومضَيع أمه بسوك
عَينه عَلى العَبي
ومغوّرگه عَيونه
ياهو مثلِي ؟
يَريد يُوگع مِدري ويَن ،
ياهَو مثلي يَريد يبچِي
ومَا لگة لدموعَة عين ؟
ومثل گل مَره أرد مهمُوم وماگو مجَان يلفينِي .
أرد أذكرك أنه ما ناسِيتك
لهسه نار شُوكك بيَه تجويني !
وأثار منك بَية
خِيط خبال أحچي
بلا وعِي لمَن تحَاجينِي ..
چنها هالمرة صدگ متفارگين
اليوم أودي وين كُل هذا الحنين ؟
مرة فارگتك دقايق ومن اجيت
گتلك شعطلك كُل هاي السنين ..
.
ماعدت بعدها الصدمه باولها
وهاي الطيحه كلش ما استاهلها
لو كل "فتـرة" يتغيرون ما مصدوم
بس فجأه ولكيت تغيرت كلها
مو بيدي فاگد راي واتلهوج عليك
زاد الله ما ينكام عنه وكمت ليك
ركَد راسك على صّدري
“ بحلم “
وتخيل الموقف
ردة فعلي لسه أرجف !
أجيك وشوگي سابگ خطوتي أسنين
وأرد بردان وأتغطه بفشلتي !
بكل مرة جنت جايك
ولا مرة اجيت انت
بس لمن تجي براسي
وجنت اتخيلك يمي
وعين الذاكرة تجيبك
التقهر تعرف اسلوبي
وحافظ گلبي عن غيبك
اخر مرة من شفتك
حضنتك لحد ما عفتك
وايدك ظالة بجيبك