أنةٌ مِا ناسَي كُلشي وهِذا السَوار
مَا أغفِه إذا مَا بيديٌ أشَوفة
تخِيل مُلتزم حَتى بهِدايا
" بعيداً عَن ظِروفي وعَن ظِروفة "
أنةٌ لِو مَا أدريٌ بيَ ويّ غِيري يرتاحَ
أصلاً مِا أفكَر لحِضة أعَوفة
چَان يريدِ يمَشي وحِسني مهضَوم
وبدِيت أحَچيلة عِادي وراحَ خوفِة
بحَيث بغلطِتة مَا چنِت مصَدوم
لأن شجَعتة يحِچيها بطَلاقة
وخِاطر مَا يحِس بذنبَة ويايٌ
قنعتِة غلطَ هِاي العَلاقة
لكَن للأمِانة حچَاية تنگِال
" خسِرتك هَم حِبيب وهَم صِداقة " .