مَا شِبعنه من الطفُولة
بسَرعة راحت من عُمرنه
وصِرنه نتقِيد بكُلشي
بكَلمة العِيب وكُبرنة
وحَتى من لِعب الشَوارع ماشِبعنه .
مَا شِبعنه من الطفُولة
بسَرعة راحت من عُمرنه
وصِرنه نتقِيد بكُلشي
بكَلمة العِيب وكُبرنة
وحَتى من لِعب الشَوارع ماشِبعنه .
يَا گلبي شو جَنك توَازيت .
عِشت خِنگة ظفِيرة
شلون افلن روحِي واتمشَط ؟
اذا مو انت ،
گلي مِن الله شتمَنى ؟
اعوفك لِيش !
ياهو اليسوَه حتى نعوفَله الجنة
تهموني بمَحبتك والله لو يَدرون
على ضيم العَلية يضَل يواسُوني
ما يدرُون عَايفني بمَهّب الريح
وآنه وياك عفت الما يعُوفوني
اليحِبوني شكثر والجَيتي يتَانون
وأخجَل مَن كَثر ما گام يتَانوني
وأنتَ المَا تحِبني شلون بلا وياك
أمرن بيك مَا أمّر بـَ اليحبوني
عفت إلي شرُوني ومن أرد شلون
هم أسوة بعَد وانوب يشرُوني
حبيتك شجَاني وما حَسبت حسَاب
خيعونك عليَّ مو آنه خيعوني
متحبني وأحبك والمُصيبة نوب
أريدك وأنهزم من اليريدوني
ومن دونك صَرت ما أعيش ويَا النّاس
وأنتَ بكُل سعادة تعيش من دوني
بـ أحزانَك أودي عيونِي تبچي وياك
بـ أفراحك أبد ما تذكُر سنوني
من سمعوا أهِلنة العشگ دَگ الباب
ما خلوك أهلك وأهلِي خلوني
عِفتك للزمَن مَا شايل عليك
بَعد چم خنگة مِنك
و يلبسُون أسود كل أهل بيتِي .
شِلتك عود يابس
شارد من النار
ويوم الخضّرت
تِنكر فَضل طيني .!
زرعنا الطِيب
ومتانين نِحصد بيه
وي طَرة الفجر
شِلعوه من گاعة .
چاسَنه الليل وأجيتو بَبالنا .