( اللي أختشو ماتو )
نقلا عن رجل مصري سمعته يقول قصة هذا المثل يقول :
في أيام العثمانيين بمصر كانت حمامات السوق منتشرة بكثرة في القاهرة للنساء والرجال
كان هناك حمام نسائي وفي مقابله قهوة وفي أحد الايام شاهد الرجال في القهوة أن الحمام النسائي الذي يقابلهم قد شبت فيه النار وفي هذه الاثناء خرجت كثير من النساء بصورة عارية خوفا من الحريق فقال الناس لبعضهم ( دول مايختشوش ) اي هذه النساء ليس عندهن حياء ثم قال بعضهم ( أمال اللي أختشو فين ) اي اللواتي عندهن حياء أين ذهبن لأنهم كانوا يعرفون أنه كان هناك المزيد من النساء لكنهم لم يروهن فرد الناس
( اللي أختشو ماتو ) أي اللي عندهن حياء فضلن الموت على الخروج عاريات