النتائج 1 إلى 8 من 8
الموضوع:

قصة كلش جميلة

الزوار من محركات البحث: 50 المشاهدات : 875 الردود: 7
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    صديق نشيط
    قلبوشي
    تاريخ التسجيل: March-2013
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 209 المواضيع: 28
    التقييم: 44
    مقالات المدونة: 14

    قصة كلش جميلة

    فتاة تعرفت على شاب عن طريق الإنترنت ، تطورت العلاقة إلى أن طلب الشاب الزواج منها ، فـاخبرته بأن لديها كليه واحده ! ، فـرد الشاب : أنا أيضاً لدي كليه واحده . . نحن آلان مُتعادلان ما الذي يعيق ؟

    ...وبعد الزواج دار الحديث عن الأمراض فـسألته بفضول : كيف أصبح لديك كليه واحد فقط ؟
    قال لهآ : سـأخبرك بالحقيقة ، كان لدي كليتان ، لاجل أن أتزوجك تبرعت بـاحداهن ، فـأنا أحبك ولا أريد أن تتألمي أن لدي كليتان وانتِ واحده

  2. #2
    صديق نشيط
    قلبوشي
    الملك والرجل الفقير قصه كلش حلوه وبيه موعضه وحكمه


    كبل في قديم الزمان جان اكو ملك عادل يحكم العراق يعبد الله جان هذا الملك يتجول ويطمن عله احوال شعبه والفقره والمساكين فد يوم هذا الملك لكه رجال تعبان حالته مدهوره بلكوه يشتغل كله الملك يا رجل شنو هذا حالك ليش ناته هيج اتعجب الملك لان دولته زينه كله الرجال اني تعبان وماعندي افلوس واشتغل حته اعيش جهالي واهلي كله الملك اخذ هذا الكيس واكعد لتشتغل اخذ الكيس وفرح كلش ورجع للبيت ديبشر المره من رجع ملكه مرته جانت ابيت اهله حار وين ايضم الفلوس ضمهن بكيس الطحين راح لبيت اهل مرته اكو بين بيته وبيت اهل مرته نهر من ديعبر النهر مرته رجعت اتفاوتو بلطريق مرته رجعت للبيت باعت كيس الطحين وهوه راح ملكاه رجع للبيت كله وين الكيس كلتله بعته كام ايدك عله راسه كله ليش مو الكيس بيه فلوس انهرو وكعدو ورجع الرجال يشتغل وفد يوم الملك هم ديفتر يطمن لكه الرجال يشتغل كال شنو قصته هذا غير بخيل اني مو نطيته افلوس راحله كله يا رجل اني مو نطيتك افلوس شو هم رجعت تشتغل كله الرجال رحمك الله مقصرت مشكور الملك كله فهمني شكو كله القصه وما بيه تعجب الملك وانطاه افلوس مره ثانيه كله بس هل مره دير بالك اخذهن الرجال وراح للبيت من وصل هم لكه مرته ماكو كال هل مره اخذهن ويايه اخذ الفلوس وراح لبيت اهل مرته من ديعبر النهر اجتي موجه مال مي وكعته هوه وفلوسه طلع من المي يشيل من الطين ويذب عله راسه وهم رجع يشتغل ورجع الملك يفتر هم لكاه يشتغل راحله كله شنو قصتك انته نطيتك افلوس مرتين لتصير بخيل الرجل كله اشكرك وكله عله القصه وفهمه تعجب الملك نطاه افلوس الرجال كله ما اريد عوفني بحالي اصر عليه الملك واخذ الفلوس من راح الملك الرجل وكع ومات التمو عليه العالم اجه الملك كشف وجه استعدت العالم للملك فشافو ورقه بيده اخذه الملك فتحه لكه بيه رساله من الله سبحانه وتعالى مكتوب بيه انا اخذ وانته تعطي انا اميت انته تحيي والقصد منه ان الله ياخذ الفلوس والملك اصر عله ان يعطيه لاكن الله من يميت لايقدر احد غيره ان يحي


  3. #3
    مدير المنتدى
    تاريخ التسجيل: January-2010
    الدولة: جهنم
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 84,946 المواضيع: 10,518
    صوتيات: 15 سوالف عراقية: 13
    التقييم: 87271
    مزاجي: متفائلة
    المهنة: Sin trabajo
    أكلتي المفضلة: pizza
    موبايلي: M12
    آخر نشاط: منذ 13 دقيقة
    مقالات المدونة: 18
    حلوة كولش تم النقل لمنتدى القصص والروايات

  4. #4
    صديق نشيط
    قلبوشي


    أقرأوها وتمعنوا فيها... أثابكم الله وقد ذكرهاالشيخ خالد الراشد كثيرا... ويُقال انها قصته الشخصية:

    لم أكن جاوزتالثلاثين حين أنجبت زوجتي أوّل أبنائي.. ما زلت أذكر تلك الليلة .. بقيت إلى آخرالليل مع الشّلة في إحدى الاستراحات.. كانت سهرة مليئة بالكلام الفارغ.. بل بالغيبةوالتعليقات المحرمة... كنت أنا الذي أتولى في الغالب إضحاكهم.. وغيبة الناس.. وهميضحكون.
    أذكر ليلتها أنّي أضحكتهم كثيراً.. كنت أمتلك موهبة عجيبة في التقليد.. بإمكاني تغيير نبرة صوتي حتى تصبح قريبة من الشخص الذي أسخر منه.. أجل كنت أسخر منهذا وذاك.. لم يسلم أحد منّي أحد حتى أصحابي.. صار بعض الناس يتجنّبني كي يسلم منلساني.
    أذكر أني تلك الليلة سخرت من أعمى رأيته يتسوّل في السّوق... والأدهىأنّي وضعت قدمي أمامه فتعثّر وسقط يتلفت برأسه لا يدري ما يقول.. وانطلقت ضحكتيتدوي في السّوق..
    عدت إلى بيتي متأخراً كالعادة.. وجدت زوجتي في انتظاري.. كانتفي حالة يرثى لها.. قالت بصوت متهدج: راشد.. أين كنتَ ؟قلت ساخراً: فيالمريخ.. عند أصحابي بالطبع ..
    كان الإعياء ظاهراً عليها.. قالت والعبرة تخنقها: راشد… أنا تعبة جداً .. الظاهر أن موعد ولادتي صار وشيكا ..
    سقطت دمعة صامتهعلى خدها.. أحسست أنّي أهملت زوجتي.. كان المفروض أن أهتم بها وأقلّل من سهراتي.. خاصة أنّها في شهرها التاسع .
    حملتها إلى المستشفى بسرعة.. دخلت غرفة الولادة.. جعلت تقاسي الآلام ساعات طوال.. كنت أنتظر ولادتها بفارغ الصبر.. تعسرت ولادتها.. فانتظرت طويلاً حتى تعبت.. فذهبت إلى البيت وتركت رقم هاتفي عندهم ليبشروني.
    بعدساعة.. اتصلوا بي ليزفوا لي نبأ قدوم سالم ذهبت إلى المستشفى فوراً.. أول ما رأونيأسأل عن غرفتها.. طلبوا منّي مراجعة الطبيبة التي أشرفت على ولادة زوجتي.
    صرختُبهم: أيُّ طبيبة ؟! المهم أن أرى ابني سالم.
    قالوا، أولاً راجع الطبيبة ..
    دخلت على الطبيبة.. كلمتني عن المصائب .. والرضى بالأقدار .. ثم قالت: ولدك بهتشوه شديد في عينيه ويبدوا أنه فاقد البصر !!
    خفضت رأسي.. وأنا أدافع عبراتي.. تذكّرت ذاك المتسوّل الأعمى الذي دفعته في السوق وأضحكت عليه الناس.
    سبحان اللهكما تدين تدان ! بقيت واجماً قليلاً.. لا أدري ماذا أقول.. ثم تذكرت زوجتي وولدي .. فشكرت الطبيبة على لطفها ومضيت لأرى زوجتي ..
    لم تحزن زوجتي.. كانت مؤمنة بقضاءالله.. راضية. طالما نصحتني أن أكف عن الاستهزاء بالناس.. كانت تردد دائماً، لاتغتب الناس ..
    خرجنا من المستشفى، وخرج سالم معنا. في الحقيقة، لم أكن أهتم بهكثيراً. اعتبرته غير موجود في المنزل. حين يشتد بكاؤه أهرب إلى الصالة لأنام فيها. كانت زوجتي تهتم به كثيراً، وتحبّه كثيراً. أما أنا فلم أكن أكرهه، لكني لم أستطعأن أحبّه !
    كبر سالم.. بدأ يحبو.. كانت حبوته غريبة.. قارب عمره السنة فبدأيحاول المشي.. فاكتشفنا أنّه أعرج. أصبح ثقيلاً على نفسي أكثر. أنجبت زوجتي بعدهعمر وخالداً.
    مرّت السنوات وكبر سالم، وكبر أخواه. كنت لا أحب الجلوس في البيت. دائماً مع أصحابي. في الحقيقة كنت كاللعبة في أيديهم ..
    لم تيأس زوجتي منإصلاحي. كانت تدعو لي دائماً بالهداية. لم تغضب من تصرّفاتي الطائشة، لكنها كانتتحزن كثيراً إذا رأت إهمالي لسالم واهتمامي بباقي إخوته.
    كبر سالم وكبُر معههمي. لم أمانع حين طلبت زوجتي تسجيله في أحدى المدارس الخاصة بالمعاقين. لم أكن أحسبمرور السنوات. أيّامي سواء .. عمل ونوم وطعام وسهر.
    في يوم جمعة، استيقظتالساعة الحادية عشر ظهراً. ما يزال الوقت مبكراً بالنسبة لي. كنت مدعواً إلى وليمة. لبست وتعطّرت وهممت بالخروج. مررت بصالة المنزل فاستوقفني منظر سالم. كان يبكيبحرقة!
    إنّها المرّة الأولى التي أنتبه فيها إلى سالم يبكي مذ كان طفلاً. عشرسنوات مضت، لم ألتفت إليه. حاولت أن أتجاهله فلم أحتمل. كنت أسمع صوته ينادي أمهوأنا في الغرفة. التفت ... ثم اقتربت منه. قلت: سالم! لماذا تبكي؟!
    حين سمعصوتي توقّف عن البكاء. فلما شعر بقربي، بدأ يتحسّس ما حوله بيديه الصغيرتين. ما بِهيا ترى؟! اكتشفت أنه يحاول الابتعاد عني!! وكأنه يقول: الآن أحسست بي. أين أنت منذعشر سنوات ؟! تبعته ... كان قد دخل غرفته. رفض أن يخبرني في البداية سبب بكائه. حاولت التلطف معه .. بدأ سالم يبين سبب بكائه، وأنا أستمع إليه وأنتفض.
    أتدري ماالسبب!! تأخّر عليه أخوه عمر، الذي اعتاد أن يوصله إلى المسجد. ولأنها صلاة جمعة،خاف ألاّ يجد مكاناً في الصف الأوّل. نادى عمر.. ونادى والدته.. ولكن لا مجيب.. فبكى.
    أخذت أنظر إلى الدموع تتسرب من عينيه المكفوفتين. لم أستطع أن أتحمل بقيةكلامه. وضعت يدي على فمه وقلت: لذلك بكيت يا سالم !!..
    قال: نعم ..
    نسيتأصحابي، ونسيت الوليمة وقلت: سالم لا تحزن. هل تعلم من سيذهب بك اليوم إلى المسجد؟قال: أكيد عمر .. لكنه يتأخر دائماً ..
    قلت: لا .. بل أنا سأذهب بك ..
    دهش سالم .. لم يصدّق. ظنّ أنّي أسخر منه. استعبر ثم بكى. مسحت دموعه بيديوأمسكت يده. أردت أن أوصله بالسيّارة. رفض قائلاً: المسجد قريب... أريد أن أخطو إلىالمسجد - إي والله قال لي ذلك.
    لا أذكر متى كانت آخر مرّة دخلت فيها المسجد،لكنها المرّة الأولى التي أشعر فيها بالخوف والنّدم على ما فرّطته طوال السنواتالماضية. كان المسجد مليئاً بالمصلّين، إلاّ أنّي وجدت لسالم مكاناً في الصفالأوّل. استمعنا لخطبة الجمعة معاً وصلى بجانبي... بل في الحقيقة أنا صليت بجانبه ..
    بعد انتهاء الصلاة طلب منّي سالم مصحفاً. استغربت!! كيف سيقرأ وهو أعمى؟ كدتأن أتجاهل طلبه، لكني جاملته خوفاً من جرح مشاعره. ناولته المصحف ... طلب منّي أنأفتح المصحف على سورة الكهف. أخذت أقلب الصفحات تارة وأنظر في الفهرس تارة .. حتىوجدتها.
    أخذ مني المصحف ثم وضعه أمامه وبدأ في قراءة السورة ... وعيناه مغمضتان ... يا الله !! إنّه يحفظ سورة الكهف كاملة!!
    خجلت من نفسي. أمسكت مصحفاً ... أحسست برعشة في أوصالي... قرأت وقرأت.. دعوت الله أن يغفر لي ويهديني. لم أستطعالاحتمال ... فبدأت أبكي كالأطفال. كان بعض الناس لا يزال في المسجد يصلي السنة ... خجلت منهم فحاولت أن أكتم بكائي. تحول البكاء إلى نشيج وشهيق ...
    لم أشعر إلا ّبيد صغيرة تتلمس وجهي ثم تمسح عنّي دموعي. إنه سالم !! ضممته إلى صدري... نظرتإليه. قلت في نفسي... لست أنت الأعمى بل أنا الأعمى، حين انسقت وراء فساق يجروننيإلى النار.
    عدنا إلى المنزل. كانت زوجتي قلقة كثيراً على سالم، لكن قلقها تحوّلإلى دموع حين علمت أنّي صلّيت الجمعة مع سالم ..
    من ذلك اليوم لم تفتني صلاةجماعة في المسجد. هجرت رفقاء السوء .. وأصبحت لي رفقة خيّرة عرفتها في المسجد. ذقتطعم الإيمان معهم. عرفت منهم أشياء ألهتني عنها الدنيا. لم أفوّت حلقة ذكر أو صلاةالوتر. ختمت القرآن عدّة مرّات في شهر. رطّبت لساني بالذكر لعلّ الله يغفر لي غيبتيوسخريتي من النّاس. أحسست أنّي أكثر قرباً من أسرتي. اختفت نظرات الخوف والشفقةالتي كانت تطل من عيون زوجتي. الابتسامة ما عادت تفارق وجه ابني سالم. من يراهيظنّه ملك الدنيا وما فيها. حمدت الله كثيراً على نعمه.
    ذات يوم ... قرر أصحابيالصالحون أن يتوجّهوا إلى أحدى المناطق البعيدة للدعوة. تردّدت في الذهاب. استخرتالله واستشرت زوجتي. توقعت أنها سترفض... لكن حدث العكس !
    فرحت كثيراً، بلشجّعتني. فلقد كانت تراني في السابق أسافر دون استشارتها فسقاً وفجوراً.
    توجهتإلى سالم. أخبرته أني مسافر فضمني بذراعيه الصغيرين مودعاً...
    تغيّبت عن البيتثلاثة أشهر ونصف، كنت خلال تلك الفترة أتصل كلّما سنحت لي الفرصة بزوجتي وأحدّثأبنائي. اشتقت إليهم كثيراً ... آآآه كم اشتقت إلى سالم !! تمنّيت سماع صوته... هوالوحيد الذي لم يحدّثني منذ سافرت. إمّا أن يكون في المدرسة أو المسجد ساعة اتصاليبهم.
    كلّما حدّثت زوجتي عن شوقي إليه، كانت تضحك فرحاً وبشراً، إلاّ آخر مرّةهاتفتها فيها. لم أسمع ضحكتها المتوقّعة. تغيّر صوتها ..
    قلت لها: أبلغي سلاميلسالم، فقالت: إن شاء الله ... وسكتت...
    أخيراً عدت إلى المنزل. طرقت الباب. تمنّيت أن يفتح لي سالم، لكن فوجئت بابني خالد الذي لم يتجاوز الرابعة من عمره. حملته بين ذراعي وهو يصرخ: بابا .. بابا .. لا أدري لماذا انقبض صدري حين دخلتالبيت.
    استعذت بالله من الشيطان الرجيم ..
    أقبلت إليّ زوجتي ... كان وجههامتغيراً. كأنها تتصنع الفرح.
    تأمّلتها جيداً ثم سألتها: ما بكِ؟قالت: لاشيء .
    فجأة تذكّرت سالماً فقلت .. أين سالم ؟خفضت رأسها. لم تجب. سقطتدمعات حارة على خديها...
    صرخت بها ... سالم! أين سالم ..؟لم أسمع حينهاسوى صوت ابني خالد يقول بلغته: بابا ............ .. ثالم لاح الجنّة ... عند الله...
    لمتتحمل زوجتي الموقف. أجهشت بالبكاء. كادت أن تسقط على الأرض، فخرجت من الغرفة.
    عرفت بعدها أن سالم أصابته حمّى قبل موعد مجيئي بأسبوعين فأخذته زوجتي إلىالمستشفى .. فاشتدت عليه الحمى ولم تفارقه ... حين فارقت روحه جسده ..
    إذا ضاقتعليك الأرض بما رحبت، وضاقت عليك نفسك بما حملت فاهتف ... يا اللهإذا بارتالحيل، وضاقت السبل، وانتهت الآمال، وتقطعت الحبال، نادي ... يا الله


    لا إلهإلا الله رب السموات السبع ورب العرش العظيم




  5. #5
    صديق نشيط
    قلبوشي
    قصة محزنة جدا لفتاة جميلة جدا

    فتاه جميله اصيبت بمرض بسيط وهذا المرض جعلها تبيع شرفها
    > تعالو نشوف وش صار على هاالبنت
    > بنت عمرها 19 سنه جميله فوق مايتخيله العقل
    > الله عطاها الجمال والاخلاق والرقه والعز .
    > في يوم من الايام البنت جاها مرض غريب واول مره يصيبها
    > مثل هاالحاله
    > المهم
    > اخذوها للمستشفى الخاص وادخلوها عند الدكتور
    > طبعا كشف عليها وشاف ان حالتها بسيطه وهذا المرض اللي فيها
    > راح يزول وبسرعه .
    > بس الدكتور ماخبر البنت بهذا ولا قال حق اهلها
    > الدكتو
    > ر لما شاف جمال البنت انهبل .
    > وقال لأهل البنت ان لازم تتنوم لحالتها المتأزمه.
    > وقال لهم خلاص مايحتاج تجلسون هنا البيت احسن لكم .
    > وبكره نطمنكم عليها .
    > راحو اهل البنت وجاها الدكتور وقال لها راح تتنومين علشان الفحوصات .
    > وطلب حجز غرفه خاصه للبنت بالمستشفى
    > وقال انه راح يشرف عليها بنفسه ويتابع حالتها اول بااول طبعا بااخر الليل جاها الدكتور لأن كان دخول البنت بعد المغرب وهو دوامه الى الصبح.
    > وجلس يتكلم معها وقالها ترا مرضك خطير وماله علاج الا بحاله وحده ويمكن تموتين اذا مااخذتي هذا العلاج .
    > البنت خافت وقالت وشو العلاج .
    > قالها اخاف اقولك وتفهمين غلط وهذا شي خطير قالت وش اللي يخليك تخاف قولي وريحني .
    > وطلب منها الامان وعطته الامان.
    > قالها علاجك لازم تمارسين الجنس لفتره لمدة اسبوع وراح يكون هذا علاجك . البنت استغربت من هذا العلاج وقالت كيف وشلون ؟؟
    > قالها
    > انا اعرف ان هذا صعب عليك بس انا بعطيك حل .
    > قالها الدكتور انا راح اسوي هذا الشي واعالجك .
    > طبعا البنت صدقت كلامه وقالها هذا العلاج لازم يكون سر بينا.
    > المهم ضل يمارس معها الجنس لاخر الاسبوع وهي مافيها مرض وتم علاجه بسرعه من يوم كانو اهلها موجودين . بس هو رسم هاالخطه عليهم .
    > وبعد اسبوع تم خروج البنت من المستشفى وهي بااحسن حال
    > الدكتور ذكي كان عقده ينتهي مع المستشفى اخر هذا الاسبوع وراح يسافر الى بلده . المهم سافر الدكتور وبعد شهر تقريبا البنت رجعت للمستشفى لانها كانت تعاني من مرض وخمول ودوران .
    > ولما تم الكشف عليها طلعت البنت حامل .
    > طبعا اهل البنت استغربو من هذا الشي البنت ماهي متزوجه كيف تحمل .
    > وبعدها البنت اعترفت وقالت كل شي وكل القصه اللي سواها معاها الدكتور
    > وطبعا تقدمو بشكوه وتم التعاون بين المستشفى والشرطه
    > شلون يقدرون يرجعون الدكتور من غير مايحس بشي
    > وتم ارسال خطاب للدكتور
    > لبلده وعنوانه وفي الخطاب فيه بأن المستشفى يطلب تجديد العقد معاه ويرجع لأنه دكتور مهم
    > والمستشفى مايقدر يستغنى عنه
    > ومن اول حجز رجع الدكتور وتم القبض عليه واحالته للقضاء
    > ارجو من الجميع الانتباه والتوفيق


    .
    تحياتي

  6. #6
    من المشرفين القدامى
    رجل نكود
    تاريخ التسجيل: February-2013
    الدولة: alamara
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 1,464 المواضيع: 128
    صوتيات: 1 سوالف عراقية: 13
    التقييم: 338
    مزاجي: مشتهي الموت
    أكلتي المفضلة: التشريب
    موبايلي: N طابوكة
    آخر نشاط: منذ أسبوع واحد
    مقالات المدونة: 1
    مشكورين

  7. #7
    صديق نشيط
    تاريخ التسجيل: March-2013
    الدولة: العراق
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 275 المواضيع: 5
    صوتيات: 3 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 44
    مزاجي: غائم جزئياً
    أكلتي المفضلة: عندما اكون جائعا
    موبايلي: جلاكسي اس 3
    آخر نشاط: 17/February/2014
    الاتصال: إرسال رسالة عبر Yahoo إلى حليف الاسى
    مقالات المدونة: 13
    شكرا على الجهد المبذول
    تحياتي لكِ

  8. #8
    صديق نشيط
    قلبوشي
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,

    رأت امرأة في المنام .. إبنها يشعل أعواد الكبريت .. ويقربها من عينيه .. حتى اصبحتا حمراوين ...

    إستيقظت من نومها .. وهي تتعوذ من الشيطان الرجيم .. لكن لم يهدأ بالها وذهبت لغرفة إبنها .. الذي يبلغ

    السابعة عشره من عمره .. لتجده على شاشه الكومبيوتر ...


    وكان ضوء الشاشة ينعكس على النافذة .. ورأته يرى ما أفزعها حقا .. وأثار كل مخاوفها ...


    رأته وهو يشاهد فلم إباحي .. على شاشه الكومبيوتر ...


    أرادت أن تصرخ في وجهه .. لكنها آثرت الإنسحاب .. خاصه أنها دخلت بشكل خافت .. لم يلاحظه هو ...

    رجعت إلى فراشها .. فكرت أن تخبر أباه .. ليتسلم مسوؤلية تأديب إبنه .. فكرت أن تقوم من فراشها وتقفل شاشة الكومبيوتر وتوبخه على فعلته وتعاقبه .. لكنها دعت الله أن يلهمها الصواب في الغد .. ونامت وهي تستعيذ بالله ...


    وفي الصباح الباكر .. رأت إبنها يستعد للذهاب إلى المدرسة .. وكانا لوحدهما .. فوجدتها فرصه للحديث وسألته ...

    عماد .. مارأيك في شخص جائع .. ماذا تراه يفعل حتى يشبع ؟؟؟

    فأجابها بشكل بديهي .. يذهب إلى مطعم و يشتري شيئا ليأكله ...

    فقالت له .. وإذا لم يكن معه مال لذلك ...

    عندها صمت وكأنه فهم شيئا ما ...

    فقالت له .. وإذا تناول فاتحا للشهيه .. ماذا تقول عنه ؟؟؟

    فأجابها بسرعه .. أكيد إنه مجنون .. فكيف يفتح شهيته لطعام .. هو ليس بحوزته ...

    فقالت له .. أتراه مجنون يا بني ؟؟؟

    أجابها .. بالتأكيد يا أمي .. فهو كالمجروح .. الذي يرش على جرحه ملحا ...

    فابتسمت وأجابته .. أنت تفعل مثل هذا المجنون يا ولدي ...

    فقال لها متعجبا .. أنا يا امي !!!

    فقالت له .. نعم .. برؤيتك لما يفتح شهيتك للنساء ...

    عندها صمت وأطرق برأسه خجلا ...

    فقالت له .. بني بل أنت مجنون أكثر منه .. فهو فتح شهيته لشئ ليس معه .. وإن كان تصرفه غير حكيم .. ولكنه ليس محرم ...

    أما أنت ففتحت شهيتك لما هو محرم .. ونسيت قوله تعالى : (قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم .. ويحفظوا فروجهم .. ذلك ازكى لهم) ...

    عندها لمعت عينا إبنها بحزن .. وقال لها حقا يا أمي .. أنا اخطأت .. وإن عاودت لمثل ذلك .. فأنا مجنون أكثر منه .. بل وآثم أيضا .. أعدك بأني لن أكررها
    .. إنتهت القصة ...

    *** أخواني أخواتي هذا الاسلوب لهذه الأم .. قد أعجبني .. وهو أسلوب تعليمي رائع .. لو إتبعته جميع الامهات .. ماخبن ...ِِِِِِِ


    للفاااائده ..

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال