اليوم يا اخواني يجب أن نلتفت لمسألة مهمة وخطيرة وهي النفوذ الاسرائيلي في العراق وتأسيسه لمحفل الماسونية في العراق هذا النفوذ الذي تجلى اليوم اجتماعيا وثقافيا وسياسيا وحتى دينيا ويزداد يوما بعد يوم ومن ما عزز هذا النفوذ هو احداث داعش في العراق ما بعد عام 2014 والخطير بهذا ان النفوذ الاسرائيلي رجالات وشخصيات لها متابعيها وجماهيرها ؟ ولدي أسماء لكثير من ما يسمى رجال دين وسياسيين واعلاميين وبل قنوات تلفزيونية وصفحات سوشيال ميديا وما يسمى فاشينيستات ومؤثرين وفنانين عراقيين منتمين للمحفل الماسوني بشكل مباشر وسوف اسرد لكم البعض من هذه الأسماء والتي للأسف لديها الكثير من المتابعين وبل المعجبين التي تروج وتنشر الماسونية في العراق