تعز عليّ الوداعات،
رغم مرارتها
إلا إنني في كل مرة
أفضل الرحيل
الصامت الغير ملحوظ،
اخذ فترة نقاهة
اشحن طاقتي
وأعود من جديد
محملة حب وشوق وشغف..
و لأنه يصعب علي ترك مكان
قد أسدلت شيء من نفسي فيه،
أحيطكم علمًا
طالما في العمر متسع
مهما غبت سوف أعود دائمًا. نقول مره آخرى: "
شُكرًا لكل من تحمّل
هذه المسرحية حتى النهاية
ولعلنا نتكيف
مع اضطرابات المخرج
ونزعاته
او نلتقي في مسرح آخر..