مظاهر التجديد في الشعر العربي الحديث
مظاهر التقليد

و نجدها في شعر البعث و الإحياء

على مستوى المضمون
أي [ الأغراض الشعرية الأفكار المعاني النزعات العواطف ]


النظم على الأغراض الشعرية التقليدية كالمدح و الرثاء

معارضة عيون الشعر العربي

نداء مظاهر الطبيعة للتعبير عن الحزن

خطاب صاحب أو صاحبين لا وجود لهما

السيطرة على العاطفة عن طريق تحكيم العقل و الواجب

انتشار الحكمة و الموعظة في القصيدة .

علىمستوى الشكل :

أي [ الكلمات الأسلوب الصور البيانية و المحسنات البديعية الموسيقى و العروض و التفعيلة و القافية و الروي و شكل القصيدة و بناؤها ]


المعجم اللغوي التقليدي القديم

صعوبة الكلمات

كثرة المحسنات البديعية مثل التضمين و البدء بالتصريع

جزالة الأسلوب و اللغة الراقية

وحدة البيت

المقدمة الطللية أو ما يشبهها و يقاربها

القصيدة العمودية القائمة على نظام الشطرين
و وحدة الوزن و القافية و الروي

البحور التقليدية ذات التفعيلات الممزوجة و الصافية


مظاهر التجديد
و نجدها في الشعر المهجري و الشعر الحرّ

على مستوى المضمون


تجديد الموضوعات و استمدادها #من

الواقع المعيش

ظهور أغراض شعرية جديدة تعالج الواقع العربي المعاصر كالشعر السياسي و الشعر الاجتماعي

الميل العاطفي و صدق الشعور و طابع الحزن و الألم بسبب الاستعمار و ما لحقه من مشاكل أخرى

النزعة الذاتية و الانسانية والتأملية

غموض المعاني

الالتزام بقضايا معينة

التأثر بمذاهب أدبية و دينية أخرى (عند بعض شعراء الشعر الحر )

استعمال الشعر و الأدب لخدمة الإنسان

على مستوى الشكل

سهولة الكلمات

التساهل في اللغة (التصرف في قواعد اللغة عكس الكلاسيين )

استعمال كلمات دالة على مظاهر الطبيعة لتجسيد أفكارهم

الرمز والايحاء

الإغراق في الخيال و كثرة الصور البيانية (اسلوب غير مباشر )

ظهور الصورة الشعرية

الوحدة العضوية

شعر التفعيلة و تنوع الوزن و القافية و الروي في القصيدة الواحدة (إمكانية استعمال بحرين في قصيدة واحدة) و الاقتصار على البحور الصافية

وحدة التفعيلة و عدم التقيد بعدد ثابت في اسطر القصيدة

الاعتماد على الأسطر بدل الأبيات