سَئمتْ الآشتِياقَ ولآأجدْ لكَ عنوانْ عِندَ احتِياجكَ..~
سَئمتْ كَونيِ كنتُ حُلماً عِشتهُ أسـعدكَ وأنتهى..بالأحرى سَـئمتَكَ أنتَ,,
أتَعرفْ لما.؟ لأنكَ بَـعيدٌ أَصبحتْ عَنْ قَلـبيِ وَعَن أحاسِيسيِ حَتى تَفْكـِيري لَمْ يَعُد مُنشَغلاً بِكَ أنتَ فقط..~
حَقاً قَبلاً إحتـويتني لَكنْ ليس بَعْدَ الآن..~
أُؤمنْ لـلذِكرىَ بَقَـايا وَعنْوُان لـَكنْ تَبْـقىَ ذِكرىَ فَقَطْ ولاَتَدُوُمْ..~
اَلآنْ بإمكـَانكَ الحبَ منْ بَعديِ ..فَقَدْ خَرَجتَ مِن كَـياَني وَفُؤادِي..~
اَلذيِ يَقتُلنيِ هُوَ مَنْ يَسَأَلوُنيِ عَنْكَ وَعَنْ أَحَوالكَ..~
وَلآأَستطيعُ الأجابةْ..وَأكثر مِن ذَلكَ ..~
يَـخنقُنيِ غِياَبَكَ مُجَرَد كُنتُ أُفَكرْ بِهَذهِ الآشياء كُنتْ أَموُتْ,,وَبَعد كُل مَنْ يَسأَلُنيِ مَنْ اَلمُخطأَ وَلماَ إختَرتُم اَلـفُراقْ
أَخرِجُ بِدِموُعِيِ لأبْـتسَامةٌ كَاذبةْ..~
وَلآأُجِيبُ فَقَطْ أَتَهَربْ