المفروض البارحة اكمل فصل من الفيزياء بس التهيت وهسه كاعده وتعبانه لا اني قاريه ولا اني نايمه
..
" حركت الوتد "
يقال أن شيطانا أراد الرحيل من مكان كان يسكن فيه مع أبنائه فرأى أحد أولاده خيمة فقال: لا أُغادرن حتى أفعلن بهم الأفاعيل فذهب إلى الخيمة فوجد بقرة مربوطة بوتد ووجد امرأة تحلب هذه البقرة وولدها بجانبها فقام فحرك الوتد فخافت البقرة وهاجت، فانقلب الحليب على الأرض ودهست ابن المرأة فقتلته دهسآ فغضبت المرأة فدفعت البقرة وضربتها بشدة وطعنتها بالسكين طعنا مميتا فسقطت البقرة وماتت، فجاء زوجها فرأى طفله و البقرة على تلك الحال فطلق زوجته وضربها، فجاء قومها فضربوه فجاء قومه فاقتتلوا واشتبكوا فتعجب الشيطان فسأل ولده ويحك ما الذي فعلت ؟
قال لا شيء فقط حركت الوتد .
كم من محرك للوتد بكلمة لم يلق لها بالاً !
..
..
لم يتعجّل الرحيل!
داسخت هواي
شنو الحل
منعزله هل فتره
"جميعُ المُفردات العربية
لا يُمكنُها وصفُ كم أنتِ فاتنةٌ
أشفقُ عليكِ حينما تقفينَ أمام مرآتُكِ
مسكينةٌ أنتِ لا ترينَ جمالُ عينيكِ
في لحظاتُ الخجل ولا في لحظاتُ الفرح
ولا تعابيرُ وجهُكِ الطفوليَّةُ عندما تتصرفينَ بعفويةً
ولا تسمعينَ صوتُكِ
عندما تنطُقينَ الحروف بلهجتُكِ العراقية
تعمقي جيدًا في كُلُّ وصفًا أصفهُ لكِ
وفي كُلُ كتاباتي ستجدينَ نفسكِ بينَ السّطور
باقةً من عُطرٍ
تنثُرُّ العبيَّر في مُحيطِها
جميعُ نِساء الأرض أشواكٌ حولُها
إلا هيَّ ، وحدُها باقةً من الزهور ."
..
تلك (المكسات) الغريبة .. إللي الشخص يجلس يفكر كيف ( اجتمعت) مع بعضها في بليت واحد ..!
المهم أنّي أتناول واحدا منها!