أيُها البهيج كالربيع
الدافئ كشروق الشمس..
بداخلي سعادة لا تفنى بعدها الذائقة..
مقطوعة رائعة تتموسق في جنباتها الحروف..
ما أجمل أن يحوّل الكاتب..
كلماته إلى حديقة..
يُسرُّ بها الناظر من أولِ وهلة..
تُرفع إلى المجلة الإسبوعية..
أيُها البهيج كالربيع
الدافئ كشروق الشمس..
بداخلي سعادة لا تفنى بعدها الذائقة..
مقطوعة رائعة تتموسق في جنباتها الحروف..
ما أجمل أن يحوّل الكاتب..
كلماته إلى حديقة..
يُسرُّ بها الناظر من أولِ وهلة..
تُرفع إلى المجلة الإسبوعية..
التعديل الأخير تم بواسطة أبو ملاك ; 29/January/2023 الساعة 6:18 pm
نص جميل جداً
مبدع دائماً استاذنا الفاضل
نترقب المزيد من جديدك الرائع
دمت بألف خير
عظيم جداً دكتور... نص مبهر
تغيب حروفك... لتكتسح بعدها الساحة.. تتأمل العين قراءتها
في كل مرة لها صورة... ثورة عاشق.. بلا حبيبه... ينزوي بفكرة الخلود بملحمة فكرية.. تناشد الضمير... لعل من يقرأها
سيدرك طعم الافتقاد.. الحزن... الحب
الاحساس بالرثاء للابرياء..
كجندي في حقل ملغوم
كل ما بأستطاعته... ان يقف مرغم عنه... حياته بين خيارين
اما النجاة دون حركة... او المصير المحتوم... هكذا قصصنا اليوم..
شكرا لما تنسجه هنا... كالعادة منفرد الفكرة.. حرفك له ذائقة مختلفه في كل مرة...
كلمات جميله وراقيه استاذ
عاشت ايدك