هـل سيـعود...؟
هـل سـيأتـي
إلـى جـانـبي مـرة أخـرى
هـل سـيعـود
ويـحتضـنـي بـحب وشـوق
أم لا
أنـا حـقا لا أعـلم
لـكـن جـل مـا أعــلمـه
أنـه سـيـبقـى
فـي قـلـبي مـحـفـورا
كـ ذكـرى كـتـبـها الـعـابـرون
عـلـى أغـصـان الأشـجـار
لا تـتـغيـر مـلامـحـها
مـهمـا حـل بـهـا مـن فـصـول






م