ما زلتُ بينَ شهيقٍ وزفيرٍ أفتعلُ الابتسامة ..
لاعتقلَ جنونيَ .. أهربَ بنظراتي .. إلى داخلي ..
أتصنَّعُ المواقفَ لأنتقلَ من مدينةٍ إلى أخرى لأصلَ إليك ..
يَجِبُ أنْ أثملَ رَغمَ أنني لا احتسي الخمر ..
إلَّا أني أحملُ كأسَ الغرامِ مُعتَّقاً في قلبي ..
سأنثركَ عِطراً هادئاً وسطَ صَخبِ ما يدورُ في رأسي ..
سأطوفُ حولَ نفسي شوقاً لأتحدثَ إليك .. أو عليكَ .. لستُ أدري
فأنا في الجُزءِ الأولِ من حَكايتي ..