بعد أعوام من الأبحاث والتطوير، ولد أول روبوت طفل، يقلد ابتسامات البشر وعبوسهم وحركاتهم الأخرى، التي تظهر على وجوههم، وقد عرضت جامعة كاليفورنيا المطورة لهذا الروبوت، الذي حمل اسم "دييغو سان" أول فيديو له يظهر تقليده حركات البشر.
صمم الروبوت الطفل، ليتعلم الإدراك والتعبير عن مشاعره من الأطفال، عبر كاميراتين في عينيه، تسجلان ما يجري أمامه، ليحاكي الحركات التي يراها، بما في ذلك العبوس أو التجهم.
ويحتوي وجه "دييغو سان" فقط على 27 جزءًا متحركًا، وبذلك فهو قادر على تقليد سلسلة كاملة من عواطف البشر وحركاتهم، بما في ذلك
الارتجاف.