تـعـالي نـلـتقي يــا كــلَّ هـمـسي
ويــاراحـي وريـحـانـي وحِـسّـي
كـتـبتُ إلــى وصـالِـك ألـفَ بـيتٍ
مـن الـشعرِ الـذي كـم هـزَّ نـفسي
ألا يـكـفـي بــأنـكِ نــبـضُ قـلـبي
وأنــكِ حـاضري وغـدي وأمـسي
وأنــكِ فــي الـمـحبةِ ألــف لـيلى
وأنِّــي فـي الـهوى مـليون قـيسِ
عـلى شـطآن حـبكِ سـوف أحـيا
كريمًا في الهوى من دون بخسِ.
م