تلكَ الخُرافةُ في الهوى‏واللهِ ما صدَّقْتُها
‏قالوا سيأتي ذاتَ يومٍ
‏في الهوى جُرحٌ عنيد
في هواك ليَردَعَكْ
‏زيدي الجراحَ حبيبتي وتَدلَّلي
‏واللهِ حتي في الجراحِ
حبيبتي
‏ما أروعَكْ
‏هو ذا أنا
‏أخرجْتُ في صمتٍ لساني
‏للجراحِ جميعِها
‏لأغيظَ جُرحًا
خِلتُهُ قد أوجَعَكْ
‏‌



عبدالعزيز_جويدة⁩