شهد شاهدٌ من اهلها
الاغلبيه منا نحن العرب منبهرين بتطور الاوروبيين ومن احترامهم للقوانين ولكن الحقيقه انهم يعيشوا في جحيم لبعدهم عن الدين وتأييدهم ل اللادينيه .
الان في كأس العالم المقام في قطر الأوروبيين والناس من دول الكفر متعجبين من الأمان في دولة قطر : لا عنف ، لا تحرش .
نحن والحمدلله ديننا يضبط سلوكنا فالله تعالى يعلم ما يفيدنا وما يضرنا لذلك حرم الخمر الذي يسبب التحرش والعنف وحرم خلو الأنثى بالرجل الغريب لانه يقود للزنى .
مثال آخر تجد شخص يبلغ الخمسين في دول الكفر فحوصاته الطبيه سيئه لشربه الخمر وتناول لحم الخنزير .
وعندما يروا فحوصاتنا نحن المسلمين يتعجبوا من صحتنا الممتازه وإن وصلنا لعمر الخمسين .
مثال اخير . في الدول الاوروبيه يفعلوا ما باستطاعتهم لوقف انتشار الايدز ولكنهم يفشلوا في ذلك لأنهم لا يأخذوا بالاسباب فالزنا لديهم مباح وكذلك المثلية وهي من اكبر مسببات انتشار الأمراض الجنسيه
الكفار بعضهم متطورون فعلاً ولكنهم لا يدركون اسرار الحياة السعيده فلو انهم يفكروا بمنطق ويتبعوا دين الخالق لعاشوا الخير الكثير .
أحمد الغيثي ( المختبيء تحت المطر )