أَيَزيدُ لَنْ تَنْجو بِقَتْلِ حُسَيْنِنا
وَلِذِكْرِنا واللهِ لا تَمْحو وَلَنْ
عُدنا لأرضِ الطَّفِّ في العِشْرينَ مِنْ
صَفَرٍ، وَبانَ كأنَّ شَيْئاً لَمْ يَكُنْ
تِلْكَ الأَضاحي والرِّمالُ تُحيطُها
وحُسَيْنُ طِفلٌ فوقَهُ مُذْ أَنْ دُفِنْ
أَيَزيدُ لَنْ تَنْجو بِقَتْلِ حُسَيْنِنا
وَلِذِكْرِنا واللهِ لا تَمْحو وَلَنْ
عُدنا لأرضِ الطَّفِّ في العِشْرينَ مِنْ
صَفَرٍ، وَبانَ كأنَّ شَيْئاً لَمْ يَكُنْ
تِلْكَ الأَضاحي والرِّمالُ تُحيطُها
وحُسَيْنُ طِفلٌ فوقَهُ مُذْ أَنْ دُفِنْ
التعديل الأخير تم بواسطة sawsanmahmoud ; 11/November/2022 الساعة 5:48 pm السبب: حذف الايميل
شاعرنا طيب الذكر..
المهندس حسن الجزائري..
كنتُ قد أطلعت سابقاً على
ديوان البدور..
فُكنتَ فيه الناصر لآلِ البيت
عليهم أفضل الصلاة والسلام..
حللت أهلاً ووطئ قلمك سهلاً معنا..
حياك الله..